رجال ونساء على منصة الاعتراف

الاعتراف هو سيد الادله
فهذه الاعترافات لاناس اتفقوا بالحاله واختلفوا بالزمان والمكان

حالة ملل
ملل حريمي

( كنت صغيره عندما فاجئتني امي بقولها انه تقدم لي فلم ادري اكان الذي تملكني فرحه ام حماس لكسر القيود التي كانت تحاصرني والسعي لتكون لي مملكتي الخاصه فكان زواجي.
هو فعلا كان زوجاَ محبا وانا كنت زوجه مخلصه رغم كل ما مر زواجنا به من عواصف واعصير لكننا كنا نصل الى بر الامان لكني الان انظرالى الوراء وقد اصبحت على مشارف الاربعين وابكي تلك الطلفه
التي ذبحتها في داخلي وطمست ملامحها من نفسي اعذروني فانا احب زوجي وكأي أم حياتي تختصر في ابانئي
لكني لا ادري ان عاد بي الزمان اكنت سادع تلك الطفله تهرب مني مره اخرى لاجلهم ؟ )

ملل رجالي

( لم تكن كل تلك الخيارات سوى خيرا واحدا فسعاد وامل وعبير كلهن وجوه لامراه واحده عندي فقد كان الخيار الوحيد امامي الزواج من احدى قريباتي لارضاء امي
لن انساكي كانت اخر كلماتي لها قلتها لاخفف عنها وعني وطئة المصيبه لكنها لم تجبني بل رمتني بنظرة
لازلت لا اعرف تفسيراَ لها.
بادرتهالا ذنب لنا في خلاف الاهل لكنها ايضا لم تجب.
عجيبتاَ انتي ايته الحياه كيف تسلبين من المرء كيانه فليس امامنا سوى تسليم لكي فبعد عشرين عاماَ اجدني لا
املك منكي سوى التخبط في دوامتكي ادور فيها سعيا لاعالة زوجه وابناء
ربما كما يقلون انا امتلك ماحسد عليه زوجة وفيه وابناء كالزهور لكني ماعدت اعرف من منا يمتلك الاخر
فانا ابحث عني عن ذاتي فلا اجدها ابحث عن قلب زرعه العشق بالورود والرياحين فلا ارى سوى ارض خواء
على مداخلها كتب طاعه عماياء لام فارقتني ولا املك سوى الدعاء لها بالرحمه )

عصيان (استر يارب )

عصيان رجالي

( امعقول ان انتهي الى نفس المصير ان انبذ والقى في ثلاجه للموتى تدعى دار العجزه والمسنين أيعيد التاريخ نفسه
فانا لم ارى حقداَ كل الذي رايته في عيوينهم اهذا جزائي من ابنائي ايكون جزاء المعروف العصيان والتمرد
فلولاهم لم اسعى للتخلص من ابي ولم اقم بالحجر عليه واتهامه بالجنون . كان كل هم ان اوفر لهم حياة كريمه
فلما يكرهونيني .
( لا تتأمل بانك ستكون حجر عثره في طريقي) هذا ما فاجئني به ابني الاكبر هذا لاني مازحته بقولي انت الكبير وستكون ساعدي عندما تكبر والغريب موقفهم جميعاَ مني عندما ثرت على كلامته حتى هي شريكتي
فالجريمه نعم حياتي معها جريمه متواصله وليسة شراكه فكل ذنوبي زينتها لي
فهل الذنب ذنبي ام هي الحياه يدفع فيها جيل. جيل سبقه...... لااعلم فما عدت قادر على التفكير )


عصيان حريمي

( هل سيسمعني لو بكيته .. لوغطت دموعي كل ماعلى ارضنا من يابسه وبحور ...... او هل ستعيد ابي لي
فقد حال هادم اللذات بيني وبينه هو الان بين يدي ربه يحاسبه ..............
لالالالالالالالالالالالا ....... فلا ذنب له الا ماخلفته له . هكذا كان دائما يخبرني فسوف يسئل عن ماله وعن علمه
وعن ولده . آه من ولده , وما فعلته به فانا لاادري اهو افسدني بدلاله ام اني انا التي افست نفسي بنفسي .
أأنا التي سعيت الى الهروب مع ذلك الذي كنت اعتقد انه حبيب ام هوالذي دفعني لذلك فقد كان دائم الرفض له
واناالتي كنت اصر عليه حتى عندما اخبرني بان من ادافع عنه ليس سوى ذئب يسعى خلف شهوته ومال ميسوري الحال امثالي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ..... غريب ان يكابر الانسان على غبائه حتى اما نفسه !!!!!
فهل لامثالي من توبه او ان بخلاصي من الحياه راحه لي ؟
لا اعتقد فلامثالي عقاب الحياه دائما بالستمرار فيها )

مجون


مجون رجالي

( ليست اكثر من لحظه متعه نعيشها فنحن بشر لسنا بملائكه .... تلك كانت الحياة بالنسبه لي واعتقد انها مازلت هكذا في نظري فلست من الذي جربوا معترك الحياه . ولماذا اجرب فكل ماطلبه او حتى اتمناه يأتيني
في طرفة عين ولا اشغل بالي به
فكل من حاول ان يصور لي غير ذلك كان احمق او حاسد يحسدني على رغد العيش حتى كل واحده منهن بكت
اوتباكت والقت لي بمحضارت المثل والشرف الباليه لم تكن صادقه. كلهن اخترن ذلك الطريق للاقاع بي في شرك القفص الذهبي كما يسمونه يال الغباء
فالصياد لا ينتقي سوى كل فريسة تشذ عن قطيعها )

مجون حريمي

( الحياة لعبه نبدأها بشروطنا وقواعدنا وتنهيها هي بشروطها وقواعدها .............. ربما نحن حتى لا نبدأها
بشروطنا بل يخيل لنا ذلك وهي فقط التي تبدأ وتنهي كما تشاء
هي سلسله من الاحداث متتاليه لا نعيها إلا بعد فوات الأوان وضياع ربيع العمر ....ففي لحظه ما تقف فيها الارض عن الحركه ننظر الى الخلف فلا نجد الا الدمار والخراب . فكيف لنا ان نعيد اعمارها ؟
اهو كثر علي واحده قضت العمر تبحث عن ذلك اللعين الذي يدق القلوب بدون استئذان . ان تقف وقفة صدق
مع ذاتها . تبحث عن احلام ضائعه وايام بلى ثمار .
لما كل هذا العذاب فانا لم اترك سبيل من سبل البحث عن الحب وعن شاعري المجنون فلم اجد
بصراحه انا لم ارفض احد وازد عليه الدلال ولم اتمنع بحجة العفاف بل كنت انا المبادره دائما فانا التي كنت اغازلهم بدل من ان يغازلوني . ووهبتهم كل ما يمكن للمراه ان تهب الرجل فقد كنت الام والعشيقه والصديقه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ...... ما بال الرجال لا يكنون الجميل فانا التي كنت اهبهم ما يردون فيهربون مني ويسعون لاقتناء كل من تعففت عليهم .
لما هذه النهايه حتى قطتي الصغيره تعيش كل دورات حايتها الطيبعه منذ الولاده حتى اصبحت ام وانا مالكتها
اعيش كالمنبوزه بعد ان ضاع شبابي واصبحت ارضا بوراَ)


الرسم بالدخان

رسم حريمي

( رسم الاطايف اصبح لي اكثر من الادمان ارسم طيف ام او اب ام رسم طيفه ........ لماذا اصبح عندي مجرد طيف عندي لماذا كلم حاولت استحضاره اجد صعوبه في اخارجه من صندوق ذكرياتي حتى لو حاولت عصر كل افكاري فلا اجد شيء اكتبه له سوى كال تلك الجمل المفروضه علينا ..... احبك يازوجي ...... اشتقت لك ..... متى ستعود .... كلها جمل اصبحت مضون الخطبات .... هي رسوم بلا روح نكتبها لبعضنا كنوع من المجامله . فكيف لنا ان نحفظ زهرة زواجنا و حبنا بدون ان نرويها فبعد تلك السنين الطويله من غيابه .
يفشل حتى دخان النار التي احرقت بها رسائله في رسم طيفه )

رسم رجالي

( لاتخافي يا عزيزتي ولا تنفري انا لااقصد ازعاجكي بنفث دخان سجائري في وجهك
فانا ماعت قادراَ على ازعاجكي ..... صدقيني فانا لم اعد ذلك المتهور الذي كان يتعمد الامكي وتجريحكي
دعيني العن كل يوم كنت اجد فيه متعتي بدموعكي التي كنتي تسكبيها .
عزيزتي غريب هو طبع الانسان فهو يعشق التمادي في كل شيء حتى ذلك اليوم اللعين رغم كل توسلاتكي
رغم تلك الدموع التي كنت اراها في عينيكي لم أرأف بحلكي بل دفعني جنوني للتمادي ولما لا اتمادى فانا
السائق المحترف اطوي المسافات باطارات مركبتي .
ليتني علمت ان دموعك كانت ليست الا اشارة تنبيه من القدر تنبؤنبي بما هو مكتوب لجنوني ان يقترف
قمة الالم ان يخبروك بان من تحب قد فارقك وانك انت السبب
فعذريني مرة اخرى فليس لي الا دخان سجاري لرسم طيفكي , فحتى الاعقل قد غاب بغيابكي ولم يخلف
خلفه الا اطلال تدل على اني كنت في يوم من الايام من جنس البشر)

هذه اربعة اعترافات لاناس من وحي الخيال عبروا عن رايهم وليس عن رائي

والى اللقاء في الدفعه الاخرى من الاعترافات
اخوكم
اكرم

اسف النسخه الاولى سيئه

الاعتراف هو سيد الادله
فهذه الاعترافات لاناس اتفقوا بالحاله واختلفوا بالزمان والمكان

حالة ملل

ملل حريمي

( كنت صغيره عندما فاجئتني امي بقولها انه تقدم لي فلم ادري اكان الذي تملكني فرحه ام حماس لكسر القيود التي كانت تحاصرني والسعي لتكون لي مملكتي الخاصه فكان زواجي.
هو فعلا كان زوجاَ محبا وانا كنت زوجه مخلصه رغم كل ما مر زواجنا به من عواصف واعصير لكننا كنا نصل الى بر الامان لكني الان انظرالى الوراء وقد اصبحت على مشارف الاربعين وابكي تلك الطلفه التي ذبحتها في داخلي وطمست ملامحها من نفسي اعذروني فانا احب زوجي وكأي أم حياتي تختصر في ابانئي.
لكني لا ادري ان عاد بي الزمان اكنت سادع تلك الطفله تهرب مني مره اخرى لاجلهم ؟ )

ملل رجالي

( لم تكن كل تلك الخيارات سوى خيرا واحدا فسعاد وامل وعبير كلهن وجوه لامراه واحده عندي فقد كان الخيار الوحيد امامي الزواج من احدى قريباتي لارضاء امي
لن انساكي كانت اخر كلماتي لها قلتها لاخفف عنها وعني وطئة المصيبه لكنها لم تجبني بل رمتني بنظرة لازلت لا اعرف تفسيراَ لها.
بادرتها لا ذنب لنا في خلاف الاهل لكنها ايضا لم تجب.
عجيبة انتي ايته الحياه كيف تسلبين من المرء كيانه فليس امامنا سوى تسليم لكي فبعد عشرين عاماَ اجدني لا املك منكي سوى التخبط في دوامتكي ادور فيها سعيا لاعالة زوجه وابناء
ربما كما يقلون انا امتلك ما أحسد عليه زوجة وفيه وابناء كالزهور لكني ماعدت اعرف من منا يمتلك الاخر
فانا ابحث عني عن ذاتي فلا اجدها ابحث عن قلب زرعه العشق بالورود والرياحين فلا ارى سوى ارض خواء على مداخلها كتب طاعه عماياء لام فارقتني ولا املك سوى الدعاء لها بالرحمه )

عصيان (استر يارب )

عصيان رجالي

( امعقول ان انتهي الى نفس المصير ان انبذ والقى في ثلاجه للموتى تدعى دار العجزه والمسنين أيعيد التاريخ نفسه
فانا لم ارى حقداَ كل الذي رايته في عيوينهم اهذا جزائي من ابنائي ايكون جزاء المعروف العصيان والتمرد
فلولاهم لم اسعى للتخلص من ابي ولم اقم بالحجر عليه واتهامه بالجنون . كان كل هم ان اوفر لهم حياة كريمه فلما يكرهونيني .
( لا تتأمل بانك ستكون حجر عثره في طريقي) هذا ما فاجئني به ابني الاكبر هذا لاني مازحته بقولي انت الكبير وستكون ساعدي عندما تكبر والغريب موقفهم جميعاَ مني عندما ثرت على كلامته حتى هي شريكتي في الجريمه نعم حياتي معها جريمه متواصله وليسة شراكه فكل ذنوبي زينتها لي
فهل الذنب ذنبي ام هي الحياه يدفع فيها جيل. جيل سبقه...... لااعلم فما عدت قادر على التفكير )


عصيان حريمي

( هل سيسمعني لو بكيته .. لوغطت دموعي كل ماعلى ارضنا من يابسه وبحور ...... او هل ستعيد ابي لي
فقد حال هادم اللذات بيني وبينه هو الان بين يدي ربه يحاسبه ..............
لالالالالالالالالالالالا ....... فلا ذنب له الا ماخلفته له . هكذا كان دائما يخبرني فسوف يسئل عن ماله وعن علمه وعن ولده . آه من ولده , وما فعلته به فانا لاادري اهو افسدني بدلاله ام اني انا التي افست نفسي بنفسي .
أأنا التي سعيت الى الهروب مع ذلك الذي كنت اعتقد انه حبيب ام هوالذي دفعني لذلك فقد كان دائم الرفض له وانا التي كنت اصر عليه حتى عندما اخبرني بان من ادافع عنه ليس سوى ذئب يسعى خلف شهوته ومال ميسوري الحال امثالي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ..... غريب ان يكابر الانسان على غبائه حتى اما نفسه !!!!!
فهل لامثالي من توبه او ان بخلاصي من الحياه راحه لي ؟
لا اعتقد فلامثالي عقاب الحياه دائما بالستمرار فيها )

مجون

مجون رجالي

( ليست اكثر من لحظه متعه نعيشها فنحن بشر لسنا بملائكه .... تلك كانت الحياة بالنسبه لي واعتقد انها مازلت هكذا في نظري فلست من الذي جربوا معترك الحياه . ولماذا اجرب فكل ماطلبه او حتى اتمناه يأتيني في طرفة عين ولا اشغل بالي به
فكل من حاول ان يصور لي غير ذلك كان احمق او حاسد يحسدني على رغد العيش حتى كل واحده منهن بكت اوتباكت والقت لي بمحضارت المثل والشرف الباليه لم تكن صادقه. كلهن اخترن ذلك الطريق للاقاع بي في شرك القفص الذهبي كما يسمونه يال الغباءفالصياد لا ينتقي سوى كل فريسة تشذ عن قطيعها )

مجون حريمي

( الحياة لعبه نبدأها بشروطنا وقواعدنا وتنهيها هي بشروطها وقواعدها......... ربما نحن حتى لا نبدأها بشروطنا بل يخيل لنا ذلك وهي فقط التي تبدأ وتنهي كما تشاء
هي سلسله من الاحداث متتاليه لا نعيها إلا بعد فوات الأوان وضياع ربيع العمر ....ففي لحظه ما تقف فيها الارض عن الحركه ننظر الى الخلف فلا نجد الا الدمار والخراب . فكيف لنا ان نعيد اعمارها ؟
اهو كثر علي واحده قضت العمر تبحث عن ذلك اللعين الذي يدق القلوب بدون استئذان . ان تقف وقفة صدق مع ذاتها . تبحث عن احلام ضائعه وايام بلى ثمار .
لما كل هذا العذاب فانا لم اترك سبيل من سبل البحث عن الحب وعن شاعري المجنون فلم اجد!!!!
بصراحه انا لم ارفض احد وازد عليه الدلال ولم اتمنع بحجة العفاف بل كنت انا المبادره دائما فانا التي كنت اغازلهم بدل من ان يغازلوني . ووهبتهم كل ما يمكن للمراه ان تهب الرجل فقد كنت الام والعشيقه والصديقه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ...... ما بال الرجال لا يكنون الجميل فانا التي كنت اهبهم ما يردون فيهربون مني ويسعون لاقتناء كل من تعففت عليهم .
لما هذه النهايه حتى قطتي الصغيره تعيش كل دورات حايتها الطيبعه منذ الولاده حتى اصبحت ام وانا مالكتها اعيش كالمنبوزه بعد ان ضاع شبابي واصبحت ارضا بوراَ)


الرسم بالدخان

رسم حريمي

( رسم الاطايف اصبح لي اكثر من الادمان ارسم طيف ام او اب ام رسم طيفه ........ لماذا اصبح عندي مجرد طيف عندي لماذا كلم حاولت استحضاره اجد صعوبه في اخارجه من صندوق ذكرياتي حتى لو حاولت عصر كل افكاري فلا اجد شيء اكتبه له سوى كل تلك الجمل المفروضه علينا ..... احبك يازوجي ...... اشتقت لك ..... متى ستعود .... كلها جمل اصبحت مضون خطباتنا .... هي رسوم بلا روح نكتبها لبعضنا كنوع من المجامله . فكيف لنا ان نحفظ زهرة زواجنا و حبنا بدون ان نرويها فبعد تلك السنين الطويله من غيابه .
يفشل حتى دخان النار التي احرقت بها رسائله في رسم طيفه )

رسم رجالي

( لاتخافي يا عزيزتي ولا تنفري انا لااقصد ازعاجكي بنفث دخان سجائري في وجهك
فانا ماعت قادراَ على ازعاجكي ..... صدقيني فانا لم اعد ذلك المتهور الذي كان يتعمد الامكي وتجريحكي
دعيني العن كل يوم كنت اجد فيه متعتي بدموعكي التي كنتي تسكبيها .
عزيزتي غريب هو طبع الانسان فهو يعشق التمادي في كل شيء حتى ذلك اليوم اللعين رغم كل توسلاتكي ورغم تلك الدموع التي كنت اراها في عينيكي لم أرأف بحلكي بل دفعني جنوني للتمادي ولما لا اتمادى فانا السائق المحترف اطوي المسافات باطارات مركبتي .
ليتني علمت ان دموعك كانت ليست الا اشارة تنبيه من القدر تنبؤنبي بما هو مكتوب لجنوني ان يقترف
قمة الالم ان يخبروك بان من تحب قد فارقك وانك انت السبب
فعذريني مرة اخرى فليس لي الا دخان سجاري لرسم طيفكي , فحتى الاعقل قد غاب بغيابكي ولم يخلف خلفه الا اطلال تدل على اني كنت في يوم من الايام من جنس البشر)

هذه اربعة اعترافات لاناس من وحي الخيال عبروا عن رايهم وليس عن رائي

والى اللقاء في الدفعه الاخرى من الاعترافات
اخوكم
اكرم