لازلت أذكر أن في المجتمع المكي وإلى 10 سنوات خلت...كــــــان عمد الأحيـــــــــــــاء هم من يتولى حل قضايا كهذه , وكانت كلمتهم هي الفاصله وتمشي على الجميـــــــع. تخصيص مراكز لحل المشـــــــاكل أصبح من أولويات عمل إدارات الحقوق المدنيـــــــــه هنا في المملكة ولا أعرف حقيقتاً مدى جدواها فلله الحمد لم ألجأ لها حتى التو. وفكرتك في حد ذاتها تعتبر رائعه طالما الخير هو المقصود من ورائها. الفكرة تحتاج إلى تبني خاص من أحد الكتاب في صحفنا المحليه وال1ي بدوره يستطيع إقناع من يلزم لفتح مراكز كهذه.