لمااااذا؟؟؟؟

ترى لماذا ايها الرجل

في حياتها .... كان هو كل شيء
في حياته.... كانت هي مجرد نزوه..
في لحظة الوداع ... طوى صفحتها في جيب ذاكرته... ومضى باحثا عن امراة جديده...وصفحة جديده..




في لحظة الوداع.... طوت قلبها في يديها ... ومضت تبحث عن كتاب عمرها الممزق....

لماذا ايها الرجل؟


راها اعجبته ... تعرف عليها ... احبته...
في اللقاء الاول بينهما... اختار لها ضوء الشمعه...
في القاء الثاني بينهما... اختار لها رومانسية الشمعه...
في القاء الثالث بينهما ... اختار لها صمت الشمعه...
في اللقاء قبل الاخير... اختار لها احتراق الشمعه...
في اللقاءالاخيـــــــر ... اختار لها... موت الشمعه...




لماذا ايها الرجل؟

هي امرأة تجيد الاخلاص ... وهو رجل يجيد التلاعب... فاخلصت قدر استطاعتها ... وتلاعب قدر استطاعته..
لم ينل اخلاصها من كذبه شيئا... لكن كذبه نال من اخلاصها الكثير ... ولا عجب فمفاتنها الجميله كالزهور كالطيور لاتضر.....ولا تؤذي..
بينما الخيانه ... ومشتقاتها ... تأتي على كل جميل ... فلا تبقي ولا تذر.


واخيـــــرا


واقتل نفسك بنفسك في قلبي وشوه في داخلي كل الجمال ومزق حكايتنا صفحة صفحة
فالذكرى الان فوق الاحتمال ....

فـــــــاذا ماا عترضك طيـــــــــــفي ....... تبخـــــر في الهواء خجلا....او...... ادفـــــن رأسك كالنعامة بالرمال....

أختي لولوة القلوب
لقد قلتي في البداية :
في حياته ... كانت هي مجرد نزوة
فالمعنى أن حبه لها من البداية لم يكن صادقا وإنما كان لمجرد غرض يريده منها .
وهي قد وقعت في حبه من البداية من دون أن تتأكد من هذا الحب
وفي النهاية ماذا حصل .....
حصل مالا يحمد عقباه

عزيزتي ..

احساسك .. احسه ..

ومشاعرك .. اشعر بها ..


وكلماتك .. اقرأها .. فأعجب بها ..


حقا اختي .. يالحظ المرأة العاثر مع الرجل .. حتى بعد موتها .. يبحث لاهثا عن أخرى .. اما هي .. تظل طوال عمرها تكفكف أدمعها .. وتتذكر المرحوم .. وتئن على الم فراقه ..


يالحظك العاثر ايتها المرأة .

ربما كانت في نيته نزوه

لكن هيا صدقته بمشاعرها الصادقه


ولا احد يعلم الغيب لونلي

هادا يدل على مدى اخلاص المراه اردينا


وصدقا في مشاعرها عند ما تعطيها لانسان

ولكن هذا حظ المراه العاثر دائما

تسلم علي والمهلي ما يولي



المراه دائما تحمل مشاعر لا يحتملها ايا من المخلوقات

وتا تي اوقات لا تستطيع اخفائها

==== تسلم والله كلك ذوق ابو عليوه

امين ويسعدك انت واولادك