منتدى عشاق الدوري الإيطالي ( جدول المباريات + آخر الأخبار + آخر النتائج )

أعلن نادي ميلان الإيطالي لكرة القدم اليوم الثلاثاء أن لاعب خط وسطه الدولي جينارو غاتوزو أصيب في الرباط الصليبي لركبته اليمنى، وذكرت تقارير إعلامية أن غاتوزو (30 عاماً) قد يغيب عن ملاعب كرة القدم حتى نهاية الموسم.

وعانى غاتوزو من الإصابة خلال مباراة فاز فيها ميلان بهدف وحيد على ضيفه كاتانيا في دوري الدرجة الأولى الايطالي يوم الأحد الماضي وخضع لفحوص طبية اليوم الثلاثاء، وأوضح النادي في بيان: "أظهرت الفحوص إصابة اللاعب بتمزق في الربط الصليبي الأمامي لركبته اليمنى".

وسيتوجه غاتوزو المعروف بقوة التحاماته إلى أنتويرب في بلجيكا غداً الأربعاء للخضوع لمزيد من الفحوص على يد الجراح المعروف مارك مارتينز قبل اتخاذ قرار بشأن إجراء عملية جراحية.

وفاز غاتوزو بكأس العالم مع منتخب إيطاليا عام 2006، وساعد ميلان على انتزاع لقب الدوري الإيطالي عام 2004 ولقب دوري أبطال أوروبا عامي 2003 و2007.

أكد أدريانو غالياني نائب رئيس ميلان الإيطالي بأن ناديه مهتم بخدمات الدنماركي دانيال أغر، مدافع ليفربول الإنكليزي وذلك في تصريح لموقع "تيبسبلدت" الدنماركي اليوم الأربعاء.

وقال غالياني "سنوقع مع أحد المدافعين في كانون الثاني/ يناير دون أدنى شك، نحن نراقب أغر لمعرفة وضعه في ليفربول، وعلمنا بأن الطرفين لم يتوصلا إلى اتفاق من أجل تمديد العقد الذي يربطهما"، متابعاً: "وضعنا لائحة بثلاثة أو أربعة لاعبين بإمكاننا الاستفادة منهم في خط الدفاع، وأغر أحد هذه الأسماء".

وكانت بعض التقارير ذكرت بأن ميلان يسعى مجدداً للتعاقد مع مدافع روما الفرنسي فيليب مكسيس، الذي رفض في السابق ترك فريق العاصمة الإيطالية للانتقال إلى ميلانو، لكن مدير أعماله أوليفييه جوانو كشف بأن الباب مفتوح الآن لانتقال من هذا النوع.

وأضاف "لا يوجد هناك شيء رسمي حتى الآن، على إداريي ميلان أن يتفاوضوا مع روما الذي تربطهم به علاقة جيدة، وإذا قرر روما ترك فيليب فسيشكل ميلان فرصة جميلة، لا يوجد حالياً أي اتصال وسنرى ما سيحصل لاحقاً".

وتبدو مهمة ميلان في الحصول على أغر صعبة لأن مدرب ليفربول الإسباني رافاييل بينيتيز أكد مؤخراً أن المدافع الدنماركي الشاب ليس للبيع، وذلك رداً على التقارير التي تحدثت حول احتمال انتقاله مطلع العام المقبل إلى ريال مدريد بطل إسبانيا.

وكان أغر تعرض لإصابة قاسية وغاب عن معظم مباريات فريقه في الموسم الماضي، ولم يظهر في التشكيلة الأساسية في بداية العام الحالي، ويبدو أن بينيتيز يُفضِّل عليه في الوقت الراهن الدولي السلوفاكي مارتن سكرتل والدولي الإنكليزي جيمي كاراغر.

ولخص بينيتيز الموقف بسطرين قائلاً "الوضع بسيط جداً لأن دانيال أغر هو لاعبنا وهو ليس للبيع، مستقبله في أنفيلد وليس في أي مكان آخر".

خضع المدافع الدولي الإيطالي ماركو ماتيراتزي لعملية جراحية ناجحة من أجل معالجة كسر في وجنته، حسب ما أعلن فريقه إنتر ميلان بطل ومتصدر الدوري المحلي لكرة القدم.

وأصيب ماتيراتزي الذي عاد مؤخراً إلى الملاعب بعد تعافيه من إصابة في فخذه، أمس الثلاثاء خلال مباراة إنتر ميلان مع مضيفه فيردر بريمن الألماني والتي انتهت بفوز الأخير (1-2) في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا.

وذكر إنتر ميلان أن العملية التي خضع لها بطل مونديال 2006 كانت ناجحة، وأن المدافع الدولي "المشاغب" سيبدأ عملية التعافي، دون أن يذكر المهلة التي يحتاجها من أجل العودة إلى الملاعب.

أعلن نادي كاتانيا الإيطالي لكرة القدم على موقعه الالكتروني اليوم الخميس أنه جدد تعاقده مع مدربه الحالي والتر زينغا ليمتد حتى نهاية موسم 2009/2010.

ونجح زينغا البالغ 48 عاماً في إنقاذ النادي الصقلي في الموسم الماضي من الهبوط لدوري الدرجة الثانية بعدما تولى تدريب الفريق قبل نهاية الموسم بسبع مباريات فقط.

ويحتل كاتانيا حالياً المركز التاسع وهو مركزاً مطمئنا بين أندية الدوري حيث يحتل برصيد 22 نقطة من 15 مباراة.

يذكر أنه بعد مشوار رائع في الملاعب كحارس مرمى لعب خلاله 12 موسما بصفوف فريق إنتر ميلان و58 مباراة دولية مع منتخب إيطاليا، تولى زينغا تدريب عدة أندية في الولايات المتحدة ورومانيا وصربيا وتركيا والإمارات.

اعتبر الهولندي كلارنس سيدورف لاعب وسط نادي آي سي ميلان الإيطالي أن إيطاليا ليست بلداً عنصرياً رغم تعاملها مع الأقليات العرقية بطريقة فوقية.

وبعد أسبوع على اتهام مدافع إنتر ميلان الدولي الروماني كريستيان كيفو الإيطاليين بالعنصرية، قال سيدورف الذي احترف سابقاً مع إنتر ميلان وريال مدريد الإسباني واياكس أمستردام الهولندي: "إيطاليا بلد جميل ومحب، ومعظم الناس قريبين إلى القلب. لا أعتقد أنه بلد عنصري، ويجب التعامل بحذر عندما نتكلم في هذا الموضوع".

وأضاف سيدورف (32 عاماً) الذي يمضي موسمه التاسع في إيطاليا إلى صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية: "كلما تحدثنا في موضوع العنصرية، كلما سوقنا للعنصرية أكثر. لكن اعتقد أن هناك نوع من السخف الثقافي في إيطاليا عندما يتم استصغار الضعفاء".

وختم سيدورف وهو الوحيد الذي أحرز مسابقة دوري أبطال أوروبا مع ثلاثة أندية مختلفة: "الأضعف هم الغجر القادمون من الدول الفقيرة، والأفارقة أيضاً. الإيطاليون لديهم الكثير من الفقراء والمشردين، هذه ليست عنصرية إنما حماقة".

أعلن الإنكليزي ديفيد بيكهام أنه سيكون ضمن صفوف فريق ميلان، في رحلته إلى دبي أثناء فترة العطلة الشتوية لدوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، لكنه أكد أنه سوف يعود إلى فريقه لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي بمجرد أن تنتهي فترة إعارته إلى ميلان.

ولن يستطيع بيكهام، الذي سينضم إلى الميلان أثناء فترة نهاية موسم الكرة في الولايات المتحدة من أجل الحفاظ على لياقته والسعي لنيل مكان في تشكيلة منتخب إنكلترا، المشاركة مع ميلان في أي مباراة قبل كانون الثاني/ ينايرالمقبل.

وقال بيكهام في بيان على موقعه الإلكتروني "سوف أنضم إلى زملائي الجدد في ميلان، في أواخر الشهر الجاري قبل دخول معسكرهم التدريبي الشتوي في دبي، سوف أصل إلى الإمارات مع بقية فريق ميلان يوم 29 ديسمبر".

وأضاف "سوف أبقى في صفوف ميلان حتى آذار/ مارس، ثم أعود إلى صفوف لوس أنجلوس غالاكسي قبل انطلاق موسم الدوري الأميركي للمحترفين عام 2009".

وكان أدريانو غالياني، الرئيس التنفيذي لميلان ألمح إلى رغبة النادي في الاحتفاظ باللاعب الذي يبلغ من العمر 33 عاماً، مضيفاً أن بيكهام سوف يصل إلى ميلانو يوم 20 كانون الأول/ ديسمبر، قبل أن يتم تقديمه إلى الجماهير في آخر مباراة في الدوري قبل العطلة، وستكون أمام ضيفه أودينيزي يوم 21 ديسمبر.

ذكر موقع نادي آي سي ميلان الإيطالي لكرة القدم على الإنترنت اليوم الاثنين، أن لاعب خط وسط الفريق جينارو غاتوزو أجرى عملية جراحية ناجحة في ركبته في أنتويرب بلجيكا.

وأجرى جراح العظام مارك مارتنز العملية في ركبة اللاعب الإيطالي اليمنى، لعلاج إصابته بقطع في الرباط الصليبي.

وأورد ميلان "لقد أُجرِيَت العملية بنجاح، ويُتَوَقع أن يستغرق اللاعب نحو ستة أشهر للتعافي من آثارها".

وكان غاتوزو(30 عاماً) الحائز على بطولة كأس العالم مع منتخب إيطاليا، قد أصيب بالتواء في مفصل ركبته خلال مباراة في الدوري الإيطالي أمام كاتانيا في السابع من كانون الأول/ ديسمبر الجاري، وسيبتعد غاتوزو عن الملاعب لنهاية هذا الموسم

لم تمنع أمسية تورينو الباردة فريق يوفنتوس من إمتاع الآلاف في إستاد "أولمبيكو" فقدم مباراة شيقة أمام ضيفه آي سي ميلان وهزمه 4-2 عن جدارة بعد لقاء صاخب جرى تحت أمطار لم تهدأ طيلة الدقائق التسعين وبات وحيداً في المركز الثاني برصيد 33 نقطة, في حين عزز إنتر ميلان صدارته بفوز مماثل في النتيجة على ضيفه العنيد كييفو رافعاً رصيده لـ39 نقطة في المرحلة السادسة عشرة من الدوري الإيطالي في كرة القدم.

وتميزت هذه الأمسية في الـ"كالتشيو" بوفرة الأهداف وغزارتها إذ سجل 31 هدفاً في ثمانية لقاءات ليرتفع عدد أهداف المرحلة إلى 41, أما في بقية نتائج الليلة فاز روما على كالياري 3-2 وفيورنتينا على كاتانيا 2-0 وباليرمو على سيينا 2-0 وخسر ريجينا أمام سامبدوريا 0-2 وتعادل أودينيزي مع لاتسيو 3-3 وجنوى مع اتالانتا.

يوفنتوس-ميلان

حقق فريق يوفنتوس انتصاراً مستحقاً على ضيفه ميلان 4-2 بعرض قوي تميز فيه الفائز بالتوازن والواقعية والمتعة, فيما تأرجح أداء الثاني الذي غاب عنه البرازيلي كاكا, بين الجيد تارة والضعيف تارة أخرى خصوصاً في الشوط الثاني الذي شهد تراجع الضيف وقد عابه بوضوح تفكك خطه الدفاعي وقلة الانسجام في خط وسطه.

افتتح اليساندرو ديل بييرو التسجيل في الدقيقة 16 من ركلة جزاء وعادل البرازيلي باتو النتيجة في الدقيقة 31 ثم تقدم يوفنتوس في الدقيقة 34 عبر كيليني وعزز النتيجة في الدقيقة 41 عبر أماوري, قبل أن يقلص امبروسيني النتيجة في الدقيقة 56, إلى أن ختم أماوري مهرجان الأهداف في الدقيقة 69.

بدا لاعبو ميلان في بداية المباراة أكثر إصراراً على الفوز فتميزوا بتحركاتهم النشطة مما وفر لهم أفضلية الاستحواذ على الكرة فيما كان يوفنتوس شديد التنظيم دفاعياً وأكثر فعالية ونجح في استثمار هفوات ميلان الدفاعية وهي العيب الواضح والوحيد الذي ظهر في أداء الضيف في الشوط الأول.

وفي المجريات نجح يوفنتوس في افتتاح التسجيل في الدقيقة السادسة عشرة حين تخطت تمريرة أرضية أمامية عادية الدفاع ووصلت لاليساندرو ديل بييرو الذي ما أن كان يهمّ بالانفراد حتى اعترضه من الخلف, المتأخر في التغطية, الظهير التشيكي ماريك يانكولوفسكي, فكانت ركلة جزاء انبرى لها ديل بييرو بإتقان تام, 1-0 ليوفنتوس.

لم يغير الهدف سيناريو اللقاء بل زادت هجمات ميلان وتكثفت عرضياته خصوصاً من الميسرة عبر يانكولوفسكي لكن دون طائل, إلى أن جاءت الدقيقة 31 وابتسمت للضيف حين اخترق البرازيلي رونالدينيو عمق منطقة الجزاء وعكس عرضية قصيرة متقنة لمواطنه باتو والأخير بانزلاق سهلته الأمطار أدرك تعادل مستحق, 1-1.

رغم التعديل والأداء الجيد من ميلان إلا أن دفاع الأخير لم يكن بمستوى باقي الخطوط فوقع في الدقيقة 34 بالمحظور مرة أخرى حين أفلت قلب الدفاع جيورجيو كيلليني من رقابة رونالدينيو وحوّل ركنية لعبها ديل بييرو برأسه في شباك الحارس كريستيان أبياتي, 2-1 ليوفنتوس.

وفيما كان الشوط الأول متجهاً لنهايته على نتيجة 2-1 كان للمضيف رأي آخر, فتوغل باولو دي تشيلي في الدقيقة 41 على الجناح الأيسر وعكس عرضية غاية في الروعة قابلها بارتقاء أكثر روعة مهاجم يوفنتوس أماوري هز بها الشباك برأسية لا تصد ولا ترد, 3-1 ليوفنتوس قبل الدخول لغرف الاستراحة.

انطلق الشوط الثاني بمبادرات هجومية أكثر وضوحاً من يوفنتوس دلت عليها تصويبة كلاوديو ماركيوزي البعيدة المدى الدقيقة 46, قبل أن يصحو ميلان من جديد ويبادر بدوره في بناء الهجمات الخجولة نوعاً ما, فبات شكل الشوط الثاني غيره تماماً عن الأول خصوصاً بعد طرد مدافع ميلان الظهير الأيمن جانلوكا زامبروتا لنيله إنذار ثان في الدقيقة 66, سيطرة من يوفنتوس وتفكك من ميلان كسرته بعض الصحوات الهجومية.

وفي ظل ذلك التجاذب نجح ميلان في تقليص الفارق في الدقيقة 56 حين استلم لاعب الوسط المتقدم ماورو امبروسيني الكرة وأطلق أرضية صاروخية غيرت قدم كيلّيني اتجاهها لتسكن شباك الحارس مانيغر, 3-2 ليوفنتوس.

ومع شعور لاعبي الـ"يوفي" بخطورة عودة منافسهم انطلقوا نحو الهجوم فاجتاحوا منطقة ضيفهم من كل حدب وصوب, وساعدهم في ذلك المساحات الكبيرة غير المغطاة من دفاع ميلان الناقص عدداً, وهو الذي كان بالأصل قليل المردود حتى قبل طرد زامبروتا.

أمام هذا الواقع المستجد التمس لاعبو المدرب كلاوديو رانييري ارتباك لاعبي ميلان ونجحوا وبجدارة واستحقاق في تسجيل الهدف الرابع في الدقيقة 69 حين تبادل أماوري الكرة مع المالي محمد سيسوكو لينفرد الأول بعد ترويض في الصدر ويسجّل في الزاوية القريبة له هدفه الشخصي الثاني والرابع لفريقه مؤكداً أن مدينة تورينو أحق بالاحتفال في هذه الأمسية من نظيرتها ميلان.

على ملعب جوزيبي مياتزا في ميلان، بكر انتر ميلان في هز شباك ضيفه عبر البرازيلي ماكسويل كابيلينو اندراده بعدما تلقى تمريرة من الصربي ديان ستانكوفيتش تابعها من 6 أمتار بيمناه في أعلى الزاوية اليمنى في الدقيقة 3، ثم صام لاعبوه عن التهديف طوال الدقائق المتبقية من الشوط الأول.

وفي بداية الشوط الثاني، تكرر المشهد من جديد وسجل انتر ميلان الهدف الثاني في وقت مبكر بعدما تلقى ستانكوفيتش كرة متقنة من السويدي زلاتان ابراهيموفيتش تابعها يسارية في سقف الزاوية اليمنى.

بيد أن فرحة انتر ميلان بالتعزيز لم تدم أكثر من 5 دقائق حيث تمكن سيرجيو بيليسييه من تقليص الفارق مستغلا تمريرة زميله فينتشنزو ايتاليانو في الدقيقة 52.

ونجح كييفو في إدراك التعادل بعد أن مرر اندريا مانتوفاني كرة عرضية بالمقاس الى مكان وقوف زميله سيموني بنتيفوليو غير المراقب الذي لم يجد صعوبة في إيداعها المرمى في الدقيقة 65.

وأنقذ ابراهيموفيتش انتر ميلان من شباك كييفو في اللحظة المناسبة عندما سجل له هدف الفوز من ضربة رأس اثر تمريرة من البرازيلي مايكون في الدقيقة 79.

ونقصت صفوف كييفو بطرد المدافع الأرجنتيني سانتياغو موريرو بالإنذار الثاني في الدقيقة 83، واستغل انتر ميلان الموقف الجديد وأضاف ابراهيموفيتش الهدف الشخصي الثاني والرابع لفريقه بعد هجمة مرتدة قادها "العبقري" ستانكوفيتش وأرسل عرضية للسويدي الذي أودعها الشباك بيمناه في الدقيقة 88 ومنح بالتالي فريقه النقاط الثلاث التي أبعدته 6 نقاط عن يوفنتوس الثاني.

على الملعب الاولمبي في العاصمة، كاد روما يخرج خاسرا لولا الصربي ميركو فوسينيتش الذي سجل له الهدف الثالث والفوز من مجهود فردي وبتسديدة من داخل المنطقة في الوقت بدل الضائع.

وتقدم روما عبر قائده فرانشيسكو توتي بتسديدة يسارية من حدود منطقة الضيوف بعد كرة من فوسينيتش في الدقيقة 39، وأدرك كالياري التعادل في الشوط الثاني بواسطة دانيلي كونتي اثر ركلة حرة نفذها ميكيلي فيني وتابعها الأول من خارج حدود المنطقة في الدقيقة 58.

ومنح البرازيلي نيفيش كابوتشو جيدا الضيوف التقدم اثر هجمة مرتدة قادها اندريا كوسو وأعطى الكرة خارج المنطقة لـ جيدا فأطلقها البرازيلي صاروخا لا يرد انفجر في الشباك في الدقيقة 69 قبل أن تهتز شباك الضيوف على يد فوسينيتش بطل اللقاء.