في دراسة حديثة تبين أن الأطفال الذين أصيبوابالحصبة كانو أقل
عرضة للأصابة بالحساسية ، كذلك الأطفال الذين تعرضوا لإصابات
الدرن وشفوا منه .
ويقول د . ( سكوت ويز ) من جامعة هارفارد : إن لدى الإنسان جهازا مناعيا قويا ، وظيفته أن يقاتل الميكروبات ليحمي الجسم منها ، ولكن بعد انتشار المضادات الحيوية والتطعيمات فإنه لا يجد أمامه عملا سوى أن يواجه مسببات الحساسية .
وأضاف الدكتور ( سكوت ويز ) : أن الحياة في الهواء الطلق والتعرض للميكروبات قد كانا السبب في عدم انتشار الحساسيه والربو لدى القدماء .