ان ما نشهده الان من ذل للمسلمين جميعا ،في جميع بقاع الارض
ماهو الا لدليل واضح على تكابل قوى الشرك والضلال على الاسلام والمسلمين .والسبب وراء ذلك هو ان الاسلام هو الطريق الحق لمن اراد السعادة فى الدنيا والاخره ولكن الذين بهرتهم الدنيا بزخرفها وانغمسوا فى متعها حلالا او حراما يابوا الا ان يكون الاسلام بعيدا عن واقع الحياة الحقيقية،
والمسلمون منذ فجر التاريخ وهم في صراع مابين مؤيد لهذا ومؤيد لذاك؟؟
اذا ما هو سبب هذه الصراعات اليبنية والتى مكنت اعداء الاسلام من النيل من الاسلام ومنهم؟؟
(لو افترضنا جدلا ،واقول((( افترضنا))) ان رسول الله (ص) حى ولم يمت حتى الان بقدرة الله سبحانه وتعالى ؟0كما رفع الله نبيه عيسى(ع)
ماذا سوف يحدث ؟هل سوف نجد هذا العداء للاسلام ؟هل سوف نجد الاختلاف؟هل سوف نجد التشاحن بين جميع فئات المسلمين؟؟
الاخ ابو الفضل 00000000
لي معك مجرد ملاحظة صغيرة وكبيره في نفس الوقت 000000
وهو طلب أقرب منها ملاحظه 00000
الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) 0000000 وعيسى ( عليه السلام )
الست معي انها هكذا افضل 000000
اختـــــــــــك شغف
الأخ أبو فضل
أولا الرسول صلى الله عليه وسلم توفي في السنة الحادية عشرة للهجرة
ثانيا ألا تعتقد أن للأنقسامات العرقية والمذهبية دور كبير
وآثار الاستعمار والاستشراق
ان الانسان المسلم في هذا العالم ومن اي بلد كان او اى مذهب او من اي عرق ،يتمنى ان يسود العدل والاخاء والمساواة والحرية التى كفلها له الاسلام ،فيحلم (( ولا ضير او هناك ما يمنع الانسان في ان يحلم)) او يتمنى ان يكون هو في زمن ما ؟؟او لنقل كما تقول احيانابعض الروايات والقصص الادبية (لنسافر عبر التاريخ ،ولنعش تللك الفترة )) فياترى ماذا سوف يحصل..
انا اعرف ان الرسول قد مات جسدا...
وانه دفن في يثرب...
ولكن كما قلت ((((افترضوا))
ماذا سوف يحدث ؟؟هل سوف نجد مانراه الان بين المسلمن من اختلافات ؟وعلى ابسط الامور في حياتنا اليوميه؟
مرحبا أبو فضل
أنا لو فهمت قصدي كنت أقول في الاختلافات العرقية والمذهية ان كل منهم بيدافع عن الشئ اللي هو يحسبه صح والباقي عنده خطأ
فلو زالت لعم الوئام وسادت المحبة
وعلى الافتراض اللي انت تبيني افترضه وهو أن الرسول حي آسفة لأن الواقع مايسمحلي
وناظروا توقيعي مكتوب فيه
أختكم
مجدولين