إن منح العطاء سواء أكان مالاً أو جاهاً أو ابتسامة أو حتى نفحة أمل هو من محاولات إشاعة الحب بين الناس ونشر المودة بينهم.
بقدر ماأعجبني طرحك أخي عبدالله واسلوبك الراائع بقدر مااعجبني ذالك الرجل الذي قابل التاس بابتسامه رغم مايشعر به من حزن وألم وفقد لابنه الذي مازال في ريعان شبابه ماشاء الله عليه اهنيه بقوة صبره
لاحرمه الله اجر صبره وأهنيك اخي عبدالله على مواضيعك الهادفه
يعطيك العاافيه