من هنا و هناكـ 12

رفض توثيق زواج تسعيني عربي من مصرية تصغره بـ 75 عاماً

رفضت وزارة العدل المصرية توثيق زواج عجوز عربي ( 92عاما) من فتاة مصرية صغيرة ( 17عاما)
تصغره ب 75عاما لان ذلك يخالف القوانين واللوائح المنظمة لزواج المصريات من اجانب

ونسبت تقارير صحفية أمس الخميس الى المستشار احمد السرجاني بالمكتب الفني لوزير العدل قوله
ان رفض التوثيق يعني استحالة سفر الفتاة مع الزوج العجوز .. مشيرا إلى حرص وزير العدل
المصرى ممدوح مرعي علي تطبيق القوانين واللوائح المنظمة لزواج المصريات من اجانب ومنها الا
يزيد فارق السن على 25سنة الا في حالات محددة بدقة وتقديم الزوج لشهادتين من سفارته حول حالته
الاجتماعية وعمله ، وحضور الزوج بشخصه وتقديم شهادة ميلاد الزوجة.. وعند زيادة فارق السن على
25 عاما يجب علي الزوج ايداع شهادات استثمار قيمتها 40الف جنيه (نحو سبعة الاف دولار تقريبا)
باسم زوجته في البنك الاهلي المصري. كما أكد السرجاني ان تطبيق اللوائح يضمن الا يتحول الامر
إلى تجارة في البشر والفتيات الصغيرات .. مؤكدا انه تم توثيق 633حالة زواج مصريات من اجانب خلال
عام ومعظمهم من دول عربية وحالات قليلة من امريكا ودول اوروبية، وانه تم استثناء 173حالة من
شرط فارق السن خلال عام بعد ايداع شهادات الاستثمارات وحضور الازواج والزوجات والتأكد
من رغبتهم في الزواج

17 / 92

//


//



استئصال كلية تزن 12كيلوغراماً من بطن امرأة

تمكن الأطباء في أحد المستشفيات الحكومية السورية من استئصال كلية يبلغ وزنها 12كيلو غراما من
بطن امرأة تبلغ من العمر 31عاما . وذكرت صحيفة (البعث) الرسمية السورية في عددها أمس الخميس
أن المريضة كانت تشكو من كبر حجم البطن مع ألم حاد ، وبعد خضوعها لفحوصات طبية وتحاليل
مخبرية وتصوير إشعاعي تبين وجود كتلة كبيرة الحجم في منطقة الكلية اليسرى . ونقلت الصحيفة
عن الطبيب الذي أجرى العملية أكرم كدرش أن العمل الجراحي استغرق حوالى ساعتين ونصف
الساعة تم خلاله استئصال الكلية التي تزن 12كيلوغراما ويبلغ طولها 70سم وعرضها 35سم
مشيرا إلى أن الكتلة ليست من الورم الخبيث . وقال مدير المستشفى الحكومى في محافظة إدلب
(شمال سوريا) عبد الكريم الحاج إن حالة المريضة هي من الحالات النادرة


//


//


ضبط وافد يفرغ حمولة مياه صرف صحي بخزان ماء عمارة سكنية .. في جدة

ضبطت إدارة متابعة الناقلات بأمانة محافظة جدة صهريجا كبيرا كتب عليه عبارة (مياه غير مخصصة
للاستخدام الآدمي) بحي الوزيرية بجدة يقوم عليه وافد في تفريغ مياه الصرف الصحي داخل أحد الخزانات
المخصصة لسكن عمالة تابعة لإحدى الشركات بجدة. وقال الأستاذ عبدالله السلمي مدير إدارة متابعة
الناقلات بأمانة محافظة جدة إن البلاغ جاء عبر احد المواطنين يفيد بوجود أحد الوافدين من الجنسية
الأفريقية يقوم بتفريغ حمولة الصهريج داخل احد خزانات المياه المخصصة لسكن عمالة تابع لشركة
خاصة في وقت متأخر من الليل دون أن يراه احد ولكن تم القبض عليه من قبل أحد المواطنين وتبليغ
الأمانة عن المخالفة وسحب سيارته منه


حسبي الله و نعم الوكيل


//


//






.
.
.

يعطيكـ العافيه سديم

كل الشكـر

::

الله يعافيك .. متهور باشا ..



.
.
.

ياصباح الاخبار المتفرقة..
اعجبني القانون الي في مصر..
حتى والله 25 سنة بعد كثيرة....
.
.
تذكرت عجوز مرة انتفخت يدها بسبب تعب بسيط..
صممت الى انه ورم في يدها ولازم يستأصلونه..

.
.
ليت من يخلي هالعامل يشرب و يتسبح فيها حتى يعرف ان الله حق..

.
.
اما الثانوية عاد بعض عيالنا وبناتنا والله يستاهلون لانهم يجيبون الصمرقع ولايذاكرون وبعضهم ودك تبكين رحمة فيهم..
عاد انا عديت بكيفهم هم..>>>ابو النذالة..
.
.
يسعد صباحك وايامك سديم باشا..

هلاااابك .. غزوله ..

اي والله جبتيه دوا العامل

على طاري الثانويه .. هل كنتي من اللي لانقصتهم درجه قلبوها مناحه ؟

.
.
.

يعني ليش الاحراج؟؟؟؟
ماحنا حبايب....؟؟
والله ان جيتي عند الجد..
اخبر مرة نشبت لمدرسة الفيزياء..
لاني اذكر ذاك الامتحان ذاكرته بكل اخلاص وصدق وتفاني...
ومو درجة الي ناقصة..الاربع..
ومن هنا وهنا ومن كثر مانشبتلها قررت .....






تنقصلي درجة...
بس بعدين رجعتها لي...

يسعدك ياخيتي..

ههههههههههههههههههـ

ايه ايام

انا الحمدلله ماعندي مشاكل اللي يجيني اخذه و انا منثبره

<< اصلا ماتراجع ورا المدرسات بس تشوف كم على كم و تذبها بالشنطه

و تتفرج على اللي ينوحون عشان درجه وتمسك معهم اسبوع نواح

.
.
.

اخبار متنوعه
وعلى فكره انا من اللى تنشب بحلق المدرسات ههههههه
ربي يسعدك ياسديم

أما زوااج الشاايب من أم 17 فهذي بحد ذاتها مصيبة !!!؟؟؟

وين أهلها عنها وألا بس على نظاام زماان إدفع وتااخذ ؟؟؟

الله يعطيك العاافية سديموفتش...

يسلمك ربي .. ملكة الاحساس ..

عادك تنشبين والا بطلتي ؟ هههههـ

//

//

على ما قالو برنس ظل راجل ولا ظل حيطه

حتى لو ان ذا الرجال منتهي

الله يعافيك .. برنس ..
.
.
.