فصل 3 عناصر أمن من حراس رئيس وزراء باكستان بسبب قط
فقد 3 رجال أمن باكستانيين وظائفهم في حراسة قصر رئيس الوزراء نواز شريف، ولذك بسبب إهمالهم مراقبة قط الرجل الثاني في الدولة. أدى هذا الإهمال إلى أن القط الأليف هاجم طاووسا يبدو أنه أليف أكثر من الضرورة أثناء فترة تنزه الأخير في بستان القصر، ما مكّن الأول من التهام الثاني، وهو ما تم اكتشافه بفضل تنبه حارس البستان الذي عثر على بقايا الطاووس المسكين.
تحولت هذه الحادثة إلى فضيحة بالنسبة لجهاز أمن قصر رئيس الوزراء، وأفاد رجال الأمن المكلفين بحمايته والبالغ عددهم 21 عنصرا، بأنهم لم يتوقعوا أن ينجح القط بالتغلب على الطاووس الأكبر منه حجما. كما شدد هؤلاء على أنهم كانوا يراقبون القط باستمرار وأن أعينهم لم تغفل عنه، بل كشفوا أن القط هاجم الطاووس، لكنهم فضلوا عدم التدخل في الصراع مجهول الأسباب بينهما، ربما ظنا منهم أنهما سيتمكنان من التوصل إلى حل يرضي الطرفين. لكن المسؤولين عن عناصر أمن القصر الواقع في مدينة لاهور، ثاني أكبر المدن الباكستانية، رأوا أن 3 فقط استحقوا العقوبة، إذ أنهم كانوا المناوبين ساعة وقوع "المأساة" فتم فصلهم.
يبدو أن الحيوانات باتت جزء لا يتجزأ من الحياة السياسية في عدد من الدول في الآونة الأخيرة، إذ لعب كلب كولومبي دورا محوريا تسبب بفضيحة دبلوماسية، وحال دون تعيين نائب رئيس البلاد سفيرا لدى البرازيل.
.
مع ان الحدث مؤلم ومحزن
لكن تبرير الـ 21 عنصر اضحكني وخفف من وطأة الحزن
هههههههههههههههههههه
يالله دخيلك أجل الطاؤوس ماااااات
الله لايعقله بدال الطاوس طاؤسين لكن
أنا متأكده أن الغلط كان من الطاؤوس ولا القطو أليف مايسويها
هذا طاؤوس ملك مو حي الله ،لو إني مكانهم بأقفل عليه طول فترة بُعد الملك
:
ذكرني بالعسكر اللي قبل فترة تصوروا مع ناصر القصبي وشاتوهم على غير القبلة
تشكرات ياريس يعطيك العااافية
هههههههههههههههههههههههه
عالم غريب وين المتشدقين بحقوق الانسان
حكام اخر زمان صار عندهم الحيوان اكرم من الانسان
شكرا جزيلا لك يا وافينا على نقل هذا الخبر
هههههههههههههههههههه إهب يالقطو تسبب في قطع رزق 3 عساكر
سبحان الله ما أوسخ السياسة اذا كانت بيد من لا يحسن التصرّف .
على قولة مرسي " السياسة نجاسه "
لكن ياابو خالد هذا مو قطع ارزاق
انت لو مكان الوزير وقلت للحراس ليش مارديتو القط عن الطوير وقالوا لك " فضلنا عدم التدخل في الصراع مجهول الأسباب . ظنا منهم أنهما سيتمكنان من التوصل إلى حل يرضي الطرفين "