أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  نفَحَآت إيمَآنِية

الملاحظات

 نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16 / 10 / 2001, 05 : 08 AM   #1
said622 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 1243
+ تاريخ التسجيل » 10 / 10 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 21
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

said622 غير متواجد حالياً

افتراضي مختصر ورابط: دراسة هامة للشيخ سفر الحوالي .. ورسالة إلى بوش

مختصر ورابط: دراسة هامة للشيخ سفر الحوالي .. ورسالة إلى بوش
الأخوة الأحبة:

فيما يلي مقتطفات من دراسة للشيخ الدكتور سفر الحوالي بعنوان "حديث إلى الأمة" والنص الكامل للدراسة يوجد على هذا الرابط:

http://www.khafagi.com/editorial/e-digest/01-safar.htm

اما رسالة الشيخ سفر الحوالي إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش، فالنص الكامل للرسالة يوجد على هذا الرابط:

http://www.khafagi.com/editorial/e-...ter-to-bush.htm

وفيما يلي مقتطفات هامة من الدراسة .. .

دراسة: حديث إلى الأمة


حقائق:


لا يقع في هذا الكون حادث صغير ولا كبير ، مما يفرح لـه الناس أو يحزنون أو يتفرقون فيه ، إلا بقدر سابق سطره القلم في اللوح المحفوظ قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف .

وثانيها وهو للأول تبع أنه لا يخرج عن سنة الله الكونية أمة ولا حال ، مهما تقادمت الدهور أو تأخرت العصور ، مهما طغى من طغى أو أوتي من العلو في الأرض والعتو عن أمر الله ، فما الحضارات المتعاقبة إلا قرون أو قرى تجري عليها السنة التي لا تبديل فيها ولا تحويل ، وما أمريكا إلا قرية من القرى التي أسرفت على نفسها بالمعاصي ، كما فعلت عاد وثمود وقرون بين ذلك كثير ، فأحلّ الله عليهم سخطه ،

أما أنا فأقول إن لم يدمرها الله كلَّها فلحكمة عظيمة يعلمها ، وهي أنه سيخرج منها من يعبده ولا يشرك به شيئاً وما ذلك على الله بعزيز . على أن الانتقام الرباني ليس لـه حدود ولا لصوره نهاية { وما يعلم جنود ربك إلا هو } :


المخرج من الفتنة والخلوص من الأزمة ،

العودة إلى أول الطريق، وتصحيح أول منـزل ، وجماع ذلك العودة إلى كتاب الله الحكيم الذي فيه نبأ ما قبلنا ، وخبر ما بعدنا ، وتفصيل سنن الله فينا ، وفي غيرنا وبيان حقيقة عدونا ،

لو أن المجاهدين التـزموا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم على التمام – ومن ذلك التشاور مع من يهمه الأمر ، وترك الافتئات على سائر الأمة – لتحقق لهم من النكاية في العدو وقوة الشوكة ما ينفع ولا يضر ، ولما كان لأحد أن يعترض عليهم إلا منافق معلوم النفاق.

ولو أن المفتين والكتاب والخطباء والمذيعين وزنوا هذا الحادث والمعاملة معه بميزان القرآن ، لخرجوا بأفضل النتائج وحققوا أعظم المصالح ، وتجنبوا المفاسد الكثيرة ، ومنها الفوضى والتضارب في الآراء ، مع أن العامة كانوا على قلب رجل واحد عند وقوع الحادث ، وما شذ من شذ منهم إلا بعد اختلاف أهل العلم والرأي .

ولو أن المقيمين في بلاد الغرب التـزموا ذلك لكان أعظم فتح للإسلام في تلك المجتمعات المظلمة الضالة .


نصائح ومناشدات:


إن نصرة الكفار على المسلمين - بأي نوع من أنواع النصرة أو المعاونة ولو كانت بالكلام المجرد - هي كفر بواح ، ونفاق صراح ، وفاعلها مرتكب لناقض من نواقض الإسلام – كما نص عليه أئمة الدعوة وغيرهم – غير مؤمن بعقيدة الولاء والبراء. فعلى الذين وعدوا بهذا من المعارضين الأفغان أو غيرهم أن يبادروا بالتوبة ويكفروا عن هذا العمل الشنيع بنصرة إخوانهم المسلمين ولو بالدعاء والمقال.

نناشد إخواننا المجاهدين القدماء لاسيما الشيخ عبد رب الرسول سياف، والشيخ برهان الدين رباني أن ينأوا بأنفسهم عن هذا ، وأن يبادروا برفع الصوت عالياً بالبراءة منه ، ونذكّرهم بالله.

نناشد حكومة الإمارة الإسلامية في أفغانستان أن تبادر بمبادرة صلح بينها وبين تحالف المعارضة بإصدار عفو عام وتلبية بعض المطالب وفتح باب الحوار والتفاهم وإعطاء القادة المسلمين منهم فرصة لمناصب في الحكومة وما أشبه ذلك مما يحسم مادة الفرقة أو يقللها.

نتوجه بالمناشدة إلى الكتاب والمذيعين والخطباء - في هذه البلاد وكل البلاد - أن يتقوا الله فيما يقولون،فربما أعانوا على قتل مسلم بكلمة أو بشطر كلمة ، فأوبقت دنياهم وآخرتهم وأحبطت أعمالهم عند الله .

وليعلم كل من أدان أو جرَّم أن لازم ذلك إجازة الانتقام ! وهو ما لا تريد أمريكا من الشعوب أكثر منه ، ثم هي بعد ذلك ستنفرد بكيفية الانتقام ، وتحديد من يشمله ، وإلى أي مدى يبلغ بلا حسيب ولا رقيب


ما حدث في أمريكا

هل فعل هؤلاء بأمريكا – إذا ثبت – تَجَاوَزَ ما صنعت أمريكا بالمسلمين في كل مكان؟ ندع الإجابة للقراء ونقول : إن قول الله تعالى {فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم } قد لا يلزم منه تساوي العدد في القتلى أو المال فهذا أمر لا ينضبط في كل حال وإنما المقصود مقابلة الفعل بالفعل : القتل بالقتل ، والأسر بالأسر ، والتخريب بالتخريب .

أما أنه لا يجوز لهذه الفئة ولا لأي فئة أن تجلب على الأمة عداوة لا قِبَلَ لها بها وتجرها إلى معركة غير متكافئة لم تستعد لها الأمة ولم تتوقعها، فهذا ما نرفع به الصوت ولا نخافت. لكن إذا أبت تلك الفئة إلا الاستبداد بالرأي وفعلت ما عنّ لها بلا مشورة ولا مراعاة مصلحة، فإننا حينئذٍ سنكون نحن الأبرياء ونحن الضحايا لانتقام العدو الغاشم، وهذا ما سيقع للأفغان وغيرهم فهم الأبرياء وليس من سقط من العدو!!

أن المسلم إذا اجتهد في نصرة الدين والانتقام لإخوانه المسلمين من الكفار الظالمين، وإحداث النكاية فيهم فأخطأ فهو مأجور على نيته وإن كان مخطئاً في عمله

وهذا المسلم – على تقدير خطئه في الانتقام من العدو أو اعتباره من ليس بعدو عدواً – ليس بأكثر ذنباً من أصحاب الكبائر كالزنا والسرقة وعقوق الوالدين، ومعلوم مذهب أهل السنة والجماعة في أهل الكبائر فهم يصلون عليهم ويستغفرون لهم ولا يُشَهِّرون بهم ولا يُشَمِّتون أهل الكفر بإخوانهم بذكر عيوبهم وذنوبهم


طالبان وموقفها :-

في أفغانستان انقلب الموقف الأمريكي بعد خروج السوفييت يجرون أذيال الخيبة والهزيمة، إلى استثمار حالة الفراغ السياسي التي أحدثتها الأحزاب بتفرقها وتقاتلها على الدنيا وشرع الجيران في اقتسام ولاء المتحاربين ومنافسة الآخرين.

هرعت الشركات الأمريكية لدراسة الجدوى الاقتصادية للمنطقة ووجدوا أن الفرص هائلة سواء في الجمهوريات المستقلة التي سارع اليهود والأمريكان باكتشافها بمثل مغامرات الأوربيين لاكتشاف أمريكا، ... ووجد الأمريكان والباكستانيون أن العائق الوحيد يتمثل في فقد الاستقرار في أفغانستان التي لابد لكل طريق أن يمر منها.

وهنا أقنع الباكستانيون أصدقاءهم بأن لديهم حلاً يتمثل في طلاب العلم الأفغان الذين يدرسون في باكستان، ففيهم من الصفات ما يؤهلهم لضبط الأمن وإيجاد وضع مستقر، فالناس كلهم يحبونهم وأيديهم نظيفة من دماء الشعب وقد نجح بعضهم بالفعل في توطيد الأمن في ولايته - ومنهم الملا محمد عمر! - وبادرت الولايات الأخرى في الكتابة إليه للدخول في طاعته والإفادة من هيبته بالقضاء على قطاع الطرق، ثم إنهم في تصنيف الأجهزة الاستخباراتية العوراء آخر من يمكن أن يؤسس حركة سياسية منظمة، فضلاً عن أن يستقل بحكم دولة.

وفيما يتعلق بالإرهاب يجمع المنصفون على أن حكومة طالبان هي التي قضت عليه ووطدت الأمن في أرجاء البلاد كما قضت على كثير من مصادر الفساد ومنها زراعة المخدرات.

وفيما يخص المشكلة الأخرى التي صارت أم المشاكل! وهي (( إيواء الإرهابيين )) ليس في إمكان أي ناظر بالعدل إلا أن يشيد بموقف طالبان الإسلامي الذي هو في نفس الوقت الموقف الإنساني والموقف الصحيح سياسياً من بقايا المجاهدين العرب . فأي ذنب لطالبان في إيجاد إرهابيين مزعومين وهي إنما جاءت متأخرة عن نشأتهم وعن قدومهم للبلاد وكانت معزولة عن منهجهم وعن فكرهم ، جاءت وقد نبذتهم حكومة الأحزاب وتنكرت لهم وجحدت جميلهم فأحسنت إليهم وإلى العالم الإسلامي والعالم كله من جهتين :-

قيامها بواجب الوفاء للجميل لمن ناصروا الأحزاب بأنفسهم وأموالهم حتى إذا تمكنوا تركوهم بين فكي كماشة رهيبة ، أحدهما : حكوماتهم التي تنتظر عودتهم لتذيقهم ألوان النكال وتـزج بهم في غياهب السجون مع إخوانهم السابقين ، والأخرى : الفقر القاتل والتشرد في مخيمات اللاجئين شمال باكستان، حيث أمضى كثير منهم السنين تلو السنين يعاني الحر والقر ولا يأكل إلا من القمامة! وأي قمامة ؟ إنها ليست قمامة أثرياء الخليج بل قمامة مهاجري الأفغان وفقراء باكستان .


السقوط الأمريكي المتتابع

لقد جاء هذا الحادث ليكون حلقة في سلسلة السقوط الأمريكي المتتابع ، فقد سقطت أمريكا أخلاقياً بفسق كلنتون ومهزلة مساءلته . ثم سقطت سياسياً بمهزلة الانتخابات والفرز اليدوي، ثم سقطت إنسانياً كما حدث في مؤتمري دوربان والبيئة، ثم جاء الحادث ليسقطها أمنياً ويهزها عسكرياً واقتصادياً، فقد هشم كبرياءها وكشف سوأتها لكل من كان يتربص بها ومن المحال أن تستعيد ما كانت عليه من الهيبة والشعور بالثقة وإن كانت بلاشك تستطيع تلافي آثار المأساة في جوانب أخرى، ولا ريب أن دارسي الحضارات ومستقبل العالم سيعيدون النظر في تقديراتهم وحساباتهم تجاهها.

أصبح معتاداً أن كل من يرأس أمريكا لابد أن يشن حرباً أو أكثر، فالحرب هي مصدر الثروة التي لا يحاسب عليها أحد ، وشركات السلاح وقوى العولمة والمرابون الكبار هم أقوى قوى الضغط جميعاً وهم لا يروي عطشهم إلا حرب كبرى أو مشروع حربي كبير والرئيس الذي يخالفهم يفعلون به ما فعلوا بكندي وكادوا أن يفعلوه بريجان. وتوريط أمريكا في حرب واسعة سيفتح لهذه الشركات مورداً أكبر بكثير من مشروع درع الصواريخ الاستراتيجية، وسوف يفرض هيمنة أمريكا التي هي هيمنتهم على كل القوى المنافسة.

وأما العالم الإسلامي فهو المستهدف الأول والند الأبدي ليس لما لديه من قوى الآن فحسب، ولكن لأنه المرشح الوحيد للمنافسة ولو بعد قرن من الزمان ، بل العدو الوحيد الذي لا تحتاج الحرب عليه إلى أي مكسب آخر فالقضاء عليه هو الربح بذاته.

وأما الدول العربية فالخطة تقتضي جعلها منظومة تابعة مثل جمهوريات الموز ، أو دول الصحراء، وتغيير الأنظمة فيها – حتى المعتدل منها !! – وبهذا تتفرد أمريكا بالهيمنة على هذا الكوكب !!

هل ستكسب أمريكا هذه الحرب؟

هل ستكسب أمريكا هذه الحرب الطويلة الشاملة الذي فرضتها على نفسها وعلى العالم؟ والجواب بدون تردد : لا . لن تكسبها ولو جعلت العشر السنين عشرين بل قرنين . إن أمريكا يمكن أن تكسب حرباً عسكرية خاطفة أو طويلة. أما أن تكسب حرباً شاملة فلا .

إن المواجهة بين أمريكا والعالم الإسلامي ستكون عنيفة للغاية ومدمرة، وسوف تحدث شروخاً هائلة في الوضع القائم ما لم تتراجع أمريكا عن خطتها الغاشمة وعدوانها المستمر، وهو ما لا يظن بها - على الأقل في المرحلة الراهنة – ومن هنا نرجو أن يكون هذا استدراجاً لها من الله مع كونه ابتلاءً وامتحاناً للمسلمين.

إن هذا الحادث أكبر من كونه هجوماً مباغتاً على قوة عظمى زلزلَ أركانها وأفقدها صوابها، إنه قلبٌ لكل المعادلات ونسفٌ لكل الحسابات التي بنى عليها الغرب الصليبي حضارته وسيطرته وأسباب قوته منذ 500 سنة واكثر أي منذ أن أخرج المسلمين من الأندلس وشرع في كشوفاته الاستعمارية الأولى.

إن القلعة الحصينة التي بناها الغرب في قرون يمكن اختراقها بالحمام الزاجل ! وإن الجيوش الغفيرة يمكن هزيمتها بمئات من طالبي الجنة! وأن التقنية مهما تطورت لا يمكن أن تقاوم الروح المعنوية للمؤمنين.

وأصبحت الترسانة الهائلة من الأسلحة – التقليدي منها والنووي و ... و ... مما لا نعلم – أشبه بأكوام السيارات القديمة أو "الخردة". لقد تم تحييدها في هذا النوع الجديد من الحرب الذي لا يعدو أن يكون مبارزة بين قوى خارقة غير مرئية يملك المسلمون منها ما لانهاية لـه وبين القوى المادية التي يكتظ بها الغرب ولكنها هامدة خاوية لا روح فيها، فهي كالعملاق الضخم الذي يمكن لفيروسات قاتلة أن تنخركبده وهو يستعرض قوته في مصارعة إنسان أنهكه المرض وأجهده الجوع!

حلول ومواقف:

تجدها في تتمة الدراسة:

http://www.khafagi.com/editorial/e-digest/01-safar.htm

  رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2001, 38 : 08 AM   #2
الحارث 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 783
+ تاريخ التسجيل » 04 / 08 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 752
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الحارث غير متواجد حالياً

افتراضي تعقيب

جزاك الله ألف خير أخي سعيد وجعل ما نشرت في ميزان حسناتك

  رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2001, 19 : 08 PM   #3
said622 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 1243
+ تاريخ التسجيل » 10 / 10 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 21
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

said622 غير متواجد حالياً

افتراضي

بارك الله فيك

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نداء للمسلمين في قضية فلسطين.. للشيخ المجاهد سفر الحوالي الحارث  نفَحَآت إيمَآنِية 0 08 / 04 / 2002 07 : 03 AM
دراسة هامة جدا, أحداث 11 سبتمبر و تأثيرها على المستخدم العربي maestro  || اوْرآق مُلَوَنة .. 1 07 / 02 / 2002 20 : 10 AM
بيان للأمة عن الأحداث للشيخ سفر بن عبدالرحمن الحوالي رئيس التحرير  || اوْرآق مُلَوَنة .. 0 17 / 10 / 2001 16 : 06 AM
حول الأحداث وخطاب للأمه للشيخ سفر الحوالي الحارث قناة الوئام الإعلآمي 1 17 / 10 / 2001 36 : 02 AM
مختصر ورابط: دراسة هامة للشيخ سفر الحوالي .. ورسالة إلى بوش said622  || اوْرآق مُلَوَنة .. 0 16 / 10 / 2001 03 : 08 AM


الساعة الآن 05 : 05 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]