أختي الكريمة شموع
تفضلتِ عليّ بمرورك ومداخلتك الرائعة حول أهمية أن نشارك في صنع الفرح لدى الآخرين، فهذا من شيم الكرام كما اعتقد.
كان على تلك الفتاة وأمثالها أن يلتزموا على الأقل بالحديث النبوي الشريف الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًاأَوْ لِيَصْمُتْ )) أخرجه البخاري ومسلم.
أعجبني تساؤلك حول من بقي أن تجرحه تلك الفتاة إذا كانت قد جرحت أمها وبدون أدنى مبالاة.
أدام الله عليك الصحة والسعادة.