أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  نفَحَآت إيمَآنِية

الملاحظات

 نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17 / 10 / 2001, 35 : 04 AM   #1
blue 
وئامي مميز

 


+ رقم العضوية » 750
+ تاريخ التسجيل » 30 / 07 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 364
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

blue غير متواجد حالياً

وجود اللـــــــــــــــه

وجود الله تعالى
- يروى عن أبي حنيفة : أن بعض الزنادقة سألوه عن وجود الله تعالى فقال لهم : إني مفكر في أمر قد أخبرت عنه : ذكروا لي أن سفينة في البحر فيها بضاعة وحمولة وليس بها أحد يقودها ولا يحرسها ومع ذلك تذهب وتجيء بنفسها في مقاومة الأمواج وترسو على الشواطئ ما بالكم أتصدقون ؟ قال : هذا شيء لا يقوله عاقل . فقال : ويحكم هذه الموجودات بما فيها من العالم وما اشتملت عليه ليس لها صانع ، فبهت القوم وأسلموا على يديه .



هدنة ومصالحة تكون بيننا وبين الروم (أوروبا-أمريكا). وهذه آخر علامة

صغرى لأنه يكون في أعقابها وعلى إثرها الملاحم الأخيرة.

وقد تمت المهادنة وبدأت أطراف هذه العلامة الأخيرة تتراءى، فنحن الآن

في صلح مع الروم. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعدد ستاً بين

يدي الساعة: موتي، ثم فتح بيت المقدس، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم

(هو داء يميت الدواب فجأة)، ثم استفاضة المال حتى يُعْطَى الرَّجُل

مائة دينار فيظل ساخطاً، ثم فتنة لا يَبْقَى بيت من العرب إلا دخلته،

ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر فَيَغْدُرون فيأتونكم تحت ثمانين

غاية (راية) تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً"(رواه البخاري وأحمد).



فالهدنة التي بيننا وبين الروم أو بني الأصفر أو أمريكا وأوروبا هي آخر

علامة من علامات الساعة الصغرى وذلك لأن الملحمة الكبرى التي سيقود

المسلمين فيها "المهدي" عليه السلام ستكون في أعقاب هذه الحرب القادمة

التحالفية (العالمية).



أما عن وصف هذه المعركة: فهي معركة عالمية تحالفية مدمِّرة تدور رحاها

في أرض فلسطين يكون المسلمون والروم (أمريكا-أوروبا) فيها حلفاء

فيقاتلون عدواً لهم كما أخبر عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم

"ستصالحون الروم صلحاً آمناً فَتَغْزونَ أنتم وهم عدواً من ورائهم

فَتَسْلَمُونَ وَتْغنَمون ثم تَنْزِلونَ بمَرْجٍ ذي تَلُولَ فيقوم رجل

من الروم فيرفع الصليب ويقول: غَلَبَ الصَّليب فيقوم إليه رجل من

المسلمين فَيَقْتِلُه فيغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمعون لكم في

ثمانين غاية مع كل غاية إثنا عشر ألفاً"(رواه أحمد وابن ماجه وأبو داود

وصححه الألباني)



وفي هذه المعركة ينتصر المسلمين والروم على عدوهم ويُهزم الأعداء شر

هزيمة فيرفع رجل من الروم الصليب ويقول انتصرنا بفضل هذا، فيقوم رجل من

المسلمين ويقتله كما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك بالحديث، فيغدر

الروم بالمسلمين ويقوم بتجهيز جيش لقتال المسلمين يستغرق تجهيزه تسعة

أشهر ويكون القتال فيه بالسيوف والخيول والرماح كما كان في أول الزمان

وذلك لأن هذه المعركة تُدَمِّرْ جميع الآليَّات والأسلحة النووية

وغيرها.



ويتبع ذلك (الملحمة الكبرى) وهي التي تكون بين المسلمين والروم، ففي

أثناء تجهيز الروم لقتال المسلمين يخرج المهدي المنتظر، ذلك الرجل

الشاب وهو من المسلمين من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من وَلَدْ

الحسن بن فاطمة بنت الرسول صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك النبي صلى

الله عليه وسلم في الحديث الطويل الذي رواه أبي داود أن رسول الله صلى

الله عليه وسلم قال: "لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي

يواطئ إسمه إسمي وإسم أبيه إسم أبي"، وهو كذلك فإن إسمه محمد بن عبد

الله ووصفه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه أقنى الأنف، واسع

الجبهة، ومعنى أقنى الأنف: أي أن أنفه طويل مع حدب بوسطه مع دقة في

أرنبته، وهذا المهدي المنتظر يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما مُلئت ظلماً

وجوراً، ويحكم الأرض سبع أو ثمان أو تسع سنوات كما بين ذلك النبي صلى

الله عليه وسلم، ومن العلامات التي تدل على أن هذا هو المهدي المنتظر

هي أنه يبايعه قوم ليس لهم عدد ولا عدة عند الكعبة المشرفة بين الحجر

الأسود ومقام ابراهيم، ومن العلامات الدالة أيضاً على أنه المهدي هي:

أنه يأتي جيش من المسلمين ليقاتل المهدي ومن بايعه ويقضي عليهم، ولكن

الله تعالى يخسف بهذا الجيش الأرض فتنشق الأرض وتبتلعهم ولا ينجوا منهم

إلا رجل أو رجلان لكي يخبر العالم بأمرهم فيسمع بذلك الناس فيأتون من

كل مكان لمبايعة المهدي المنتظر عليه السلام وهذا في التسعة أشهر التي

يُجَهِّزْ فيه الروم للقتال وبعد ذلك تقوم الحرب بين المسلمين والروم

وينتصر فيها المسلمون على الروم ويكون المهدي من ضمن جيش المسلمين.



وستكون هناك حروب كثيرة في عهد المهدي المنتظر وذلك بعد انتهاء حرب

المسلمين والروم، فسيقوم المهدي المنتظر عليه السلام بفتح جزيرة العرب

وفارس والروم والقسطنطينية، ومما يدل على ذلك قول النبي صلى الله عليه

وسلم في الحديث الذي رواه مسلم وأحمد وابن ماجة "تغزون جزيرة العرب

فيفتحها الله، ثم فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم

تغزون الدجال فيفتحه الله"، وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي

رواه البخاري وأحمد "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا خَوْزاً وكِرْمَاَنْ

من الأعاجم حُمْرَ الوُجوه فُطْسَ الأُنوفْ صِغارَ الأَعَيُنْ كأن

وجوههم المَجَانُّ المطرقة"، والمجان المطرقة: هي الدرع الواقي

للمقاتل. وبعد فتح القسطنطينية سيخرج المسيح الدجال:-



---------------



وختاما نقول:



ينبغي على المسلم أن يتقي الله عز وجل وأن يستعيذ به من المسيح الدجال،

لعل الله أن يقينا وإياكم فتنة الدجال ويجعلنا وإياكم من أهل الجنان

ويحجب عنا وعنكم بعفوه النيران، وفيح التنور

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
)( يابو نجوى )( الســــيف  بوحْ الشعِر والنثر .. 29 27 / 01 / 2004 24 : 05 PM
نجوى القلوب ردوا حبيبي  بوحْ الشعِر والنثر .. 4 08 / 07 / 2001 24 : 10 PM
وجود نادر 000 في زمن صعب 000000 شغف  || اوْرآق مُلَوَنة .. 6 17 / 05 / 2001 56 : 08 AM


الساعة الآن 42 : 12 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]