اقتباس:
المجاملة:-
بكل آسف أصبحنا مجبرين عليها لأجل الحصول على ما نريد أو لأجل إنهاء معاملاتنا اليومية.
فمع رئيسك في العمل مثلاً:-
لابد أن تجامل من أجل أن لا تتعرض للعقاب والمسأله عند كل صغيره وكبيره ولأن جميع من حولك ومن معك ينتهجون هذه الأساليب فلا تجد أمامك إلا سلوك وأتباع ذلك النهج.
لو نظرنا إلى المضوع بنظرة المشاهدة اليومية لما نواجهه ونراه في كل مكان فنلاحظ أن جميع المعاملات بين الناس والمجتمعات والدول أنتهجت هذا الأسلوب.
أما في الصداقه:-
فثق كل الثقه بأن من جاملك سيغدر بك ويجامل عدوك بل هو العدو بعينه عندما يزين لك طريق الخطأ.
وأن من أنكر عليك أنتهاج الأسلوب الخاطئ هو الصديق الحقيقي وليس العدو.
|
نعم نحن بحاجه ماسه لمن يجاملنا..
فمن منا لايتوق الى ان يسمع كلاما جميلا يثني عليه..
لكن بحدووووووووووود..
فنحن نمقت ذلك النوع من المجامله الذي يجعل منك كل شيء وانت حقيقة لاشيء..
عازف الناي..
شكرا لطرحك الراقي الذي يدعم الموضوع...
وكأن الموضوع جاءجمله وانت جئت به تفصيلا..
هذا الاسلوب في التعليق والروعم في السرد والاضافه..
اصبح نهجا نميز به ردود عازف..
شكرا لك مره اخرى لاعدمنا تواصلك معنا..