قال تعالى { حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد باسنا عن القوم المجرمين }
في زحمة الأحداث ... وحلكة الأيام ... وظلام اليالي ... علا صوت الباصل وخفت صوت الحق ، وظهر الشر ، وقل الخير ، واشتد سواد الليالي ، ومات الأخيار ، وتفرق الأبرار ، وضعف الأطهار .
جاءت الأزمة !! الأزمة الكونية القدرية ، والتي هي من سنن الله في هذا العالم وقدر الله في هذا الكون . وصدق الشاعر حين قال :
وهذه الدار لا تبقي على أحد ... ولا يدوم على حال لها شان .
فيوم لنا ويوم علينا ، قال تعالى : { وتلك الأيام نداولها بين الناس } الآية .
وكما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام : ( بدأ الإسلام غريباَ وسيعود غريباَ كما بدأ فطوبا للغرباء ) .
هذه الكلمات وما بعدها من خواطر ورؤى من الواقع ... أسطرها بلمحات موجزة وكلمات موقدة لواقع رأيته ، وحال عايشته ( للأيام الأخيره ) .. للظلم والعدوان ، واشراق جديد لفجر تليد للأمة العظيمة ... شعارها {وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم }الآية .
ومدادها { ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين } .
ووقودها كلام خير البشر لخير أمة أخرجت للناس .
أبطالها هم الشهداء الذين سقطوا في مواجهة الأعداء ... مضرجين بدمائهم ... والذين فجروا أنفسهم ، ووضعوا أرواحهم في اكفهم ... واتخذوا القرار دون رجعةأوعودة ، فكانوا نجوما لا معة وكوكبة ساطعة ... وأولئك هم الرجال .
واقع رأيته ، وحال عايشته ( للأيام الأخيره ) .. للظلم والعدوان ، واشراق جديد لفجر تليد للأمة العظيمة ... شعارها {وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم }الآية .
ومدادها { ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين } .
ووقودها كلام خير البشر لخير أمة أخرجت للناس .
أبطالها هم الشهداء الذين سقطوا في مواجهة الأعداء ... مضرجين بدمائهم ... والذين فجروا أنفسهم ، ووضعوا أرواحهم في اكفهم ... واتخذوا القرار دون رجعةأوعودة ، فكانوا نجوما لا معة وكوكبة ساطعة ... وأولئك هم الرجال .
هلا اخوي الحارث
نصر الله الامة الاسلامية في كل مكان
انه ولينا ومولانا
لولوة