سبحان الذي اعطى هذا لانسان من حسن المنطق وجميل الكلام..
ونحمد الله انه يوجد من ابناء هذا البلد من هو صاحب لسان حاني على الحق صارم على الباطل..
وبالفعل فان فتياتنا وشبابنا يعيشون واقع اكثر من مؤلم ولو غصنا في اعماق حياة الكثير منهم لرأينا العجيب والغريب من العادات والعقائد التي لاتمد لديننا باي صلة...
سبحان من ارسل تلك الفتاة الى ذلك المكان فاهتدت هي وزوجها على يد هذا الدكتور العظيم الذي احسبه كذلك..
نسأل الله ان يردنا جميعاً الى طريق الحق والصواب وان يثبتنا عليه ويغمرنا بمغفرته ورحمته وستره في الدنيا والاخره...
يسعدك ربي ملوكة على جميل النقل..