أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  نفَحَآت إيمَآنِية

الملاحظات

 نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07 / 03 / 2004, 31 : 02 PM   #1
وسيم بس مالي حظ 
Permanently Banned

 


+ رقم العضوية » 5276
+ تاريخ التسجيل » 08 / 01 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,094
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

وسيم بس مالي حظ غير متواجد حالياً

افتراضي حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه الرابعه)

طلب الجنة والفرار من النار ليس هدفاً....
في الفصل السابق علمنا أن التصوف في بدء نشأته قد جعل غايته ما عبر عنه إبراهيم بن أدهم (بالأثرة لله)، وأنه في سبيل ذلك يجب أن تتحقق مفارقة الدنيا والانخلاع منها، وعلى هذا الأصل كان تشريع ترك الزواج والتكسب، لأنهما من أسباب القعود عن تحقيق هذه الغاية. وهذا الإله الذي سعى المتصوفة الأولون ومن بعدهم إلى إثاره على كل شيء. لا يستمدون معرفته والعلم بذاته وأفعاله عن طريق الكتاب والسنة، وإنما عن طريق فتح أبواب السماء -على حد تعبيرهم- بالمجاهدة والسلوك الصوفي، لينكشف لهم وجه الحق، ويعلموه على حقيقته، وعندما نتتبع هذه العقيدة منذ ظهورها إلى أن اكتملت في صورتها النهائية، وحددت تحديدها الأخير، فإننا سنعلم الصورة الكاملة للعقيدة الصوفية في الرب سبحانه وتعالى، والجنة والنار، والرسالات والغيب كله.
أولاً: عبادة الله لذاته:
زعم المتصوفة أن العبادة الحقة هي ما كانت دون طلب العوض من الله وأن يشهد فيها فعل الله لا فعل العبد، وأن من شاهد فعله في الطاعة فقد جحد، وقد استدلوا على ذلك بأدلة نذكرها فيما يلي:
-1- ذكر أبو بكر الكلاباذي في كتابه (التعرف لمذهب أهل التصوف) وهو الموسوعة الفقهية التي نشرها الدكتور عبدالحليم محمود وطه عبدالباقي سرور، وشهدا في مقدمة الكتاب بأنه أقدم ما كتب عن هذا العلم ورجاله وأدقه وأصفاه، أقول؛ قال الكلاباذي في بيان المعنى الحق للعبادة، وأنها لا تجوز في حق الصوفي أن تكون عن عوض، قال: "العوض ما لله عليك في العمل في قوله: {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم}" (التوبة:111)، ولم يكمل الآية ثم قال: "لتعبدوه بالرق لا بالطمع" (ص141) فرؤية الجنة عندهم معصية، وطلبها نقص في حق العابد".
ولذلك قال (ص155): "دخل جماعة على رابعة يعودونها من شكوى، فقالوا: ما حالك؟ قالت: والله ما أعرف لعلتي سبباً، غير أني عرضت على الجنة (هكذا) فملت بقلبي إليها، فأحسب أن مولاي غار علي، فعاتبني فله العتبى". ومعنى هذا أن مجرد ميل القلب إلى الجنة يعتبره المتصوفة ذنباً يعاقبون عليه. وفي سبيل هذه العقيدة حول المتصوفة معاني الآيات والأحاديث إلى ما يريدون إثباته من ذلك. وهذه بعض أدلتهم التي أخذوها من الآيات والأحاديث:
-1- قوله تعالى: {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم} بهذا المقطع من الآية فقط يستدل الكلاباذي علي عقيدة القوم، ويقول: ليعبدوه بالرق لا بالطمع. ويقطع الآية عن نهايتها التي ترد فيها قوله، وهي قوله تعالى: {بأن لهم الجنة} فشراء الله لأنفس المؤمنين وأموالهم إنما كان بعوض وهو الجنة، وعمل المؤمنين كان سبباً للوصول إلى هذه الجنة، وإن كان غير مكافئ لها، ولكن لا يمنع هذا المؤمن أن يطمع في فضل الله ورحمته، ودخول الجنة، وأن يسعى إلى ذلك، بل هذا هو التعبد الصحيح.
-2- قوله تعالى: {كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية} (الحاقة:24) يقول الكلاباذي: "أي الخالية عن ذكر الله، لتعلموا أنه بفضله نلتم لا بأعمالكم" (ص142) فسر الخالية هنا بمعنى الخالية عن ذكر الله، أي لأنكم لم تذكروا الله في بعض الأيام استحق هذا مني أن أدخلكم الجنة، لتعلموا أنما دخلتموها بفضلي لا بعلمكم. وهذا تفسير خاطئ معكوس لمعنى الآية، فالله عز وجل يقول للمؤمنين يوم القيامة: كلوا واشربوا هنيئاً بسبب ما أسلفتموه في الأيام الخالية أي السابقة التي خلت. والذي أسلفوه هو العمل الصالح.
-3- استدل الكلاباذي أيضاً على هذه العقيدة بقول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: [الصوم لي، وأنا أجزي به] (هو جزء من حديث رواه بنحوه البخاري ومسلم (3/157 و158 نووي) والترمذي (764) عن أبي هريرة) قال: "قال أحد الكبراء: أي أنا الجزاء به" (ص143).
وأحد الكبراء هذا هو الحلاج. وهذا تحريف لمعنى الحديث، ليوافق هذا المعتقد الباطل.
وقد يظن المسلم في عصرنا الحاضر أن هذه العقيدة في الجنة عقيدة سامية، وهي أن يعبد الإنسان الله، لا طمعاً في الجنة ولا خوفاً من النار، ولكنها عقيدة غير صحيحة إذ هي مخالفة لعقيدة الكتاب والسنة.
فقد وصف الله حال الأنبياء في عبادتهم وتقربهم ودعائهم بأنهم كانوا {ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين} (الأنبياءنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة0)، والرغب هو الطمع في جنة الله وفضله، والرهب هو الخوف من عقابه، والأنبياء هم أكمل الناس عقيدة وإيماناً وحالاً.
وكذلك وصف تبارك وتعالى أكمل المؤمنين إيماناً بقوله تعالى: {إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكّروا بها خروا سجداً وسبّحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون* تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً وممّا رزقناهم ينفقون* فلا تعلم نفسٌ مّا أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} (السجدة:15-17).
فهؤلاء الذين ادخر الله لهم ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر لا شك أنهم أكمل الناس إيماناً وحالاً، ومع ذلك فهم يدعون ربهم خوفاً وطمعاً: خوفاً من عذابه، وطمعاً في جنته. وآيات القرآن في هذا المعنى لا تحصى كثرة.
وأما السنة فلا حصر للأحاديث في ذلك، ومن أبلغها في الدّلالة على هذا الأمر قول أحد الأعراب للنبي صلى الله عليه وسلم: والله إني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ، وإنما أقول: اللهم إني أسألك الجنة، وأعوذ بك من النار؛ فقال صلى الله عليه وسلم: [حولها ندندن] (رواه أبو داود (792 و793) وابن ماجة (910) وأحمد (3/474 و5/74) وابن خزيمة، وصحح إسناده الألباني في (صفة الصلاة-202))، فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدندن بدعائه حول الجنة، فهل يتصور عقلاً وجود رجل أو امرأة أكمل منه صلى الله عليه وسلم، فيدعو الله ويعبده لا طمعاً في جنته ولا خوفاً من نار؟.
وهذه الحالة التي سعى المتصوفة إلى تحقيقها، أعني عبادة الله مجردة عن الطمع والخوف جرت عليهم البلايا: فقد سعوا إلى غاية أخرى بالعبادة وهي القول بالفناء في الرب، وجرهم هذا إلى الجذب، ثم جرهم هذا إلى الحلول، ثم جرهم هذا في النهاية إلى وحدة الوجود.


يتبع

  رد مع اقتباس
قديم 07 / 03 / 2004, 32 : 02 PM   #2
وسيم بس مالي حظ 
Permanently Banned

 


+ رقم العضوية » 5276
+ تاريخ التسجيل » 08 / 01 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,094
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

وسيم بس مالي حظ غير متواجد حالياً

افتراضي

نكمل

وفي هذا الفصل من الرسالة سنسوق إليك الأدلة على هذا التسلسل العقائدي.
وقد مر بك أن رابعة العدوية لما اشتكت، وعادها بعض المتصوفة زعمت أن ذلك بسبب غيرة الله عليها (هكذا) لأنها مالت بقلبها إلى الجنة. وإني لأتساءل: من أين لها أن تعلم حب الله لها وقبوله لعملها، فضلاً عن غيرته سبحانه وتعالى عليها؟ وقد وصف الله تبارك وتعالى المؤمنين بقوله: {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون* والذين هم بآيات ربهم يؤمنون* والذين هم بربهم لا يشركون* والذين يؤتون ما ءاتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون* أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون} (المؤمنون:57-61).
وقد سألت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى: {يؤتون ما ءاتوا وقلوبهم وجلة} فقالت يا رسول الله يسرقون ويزنون ويخافون؟ قال: [لا يابنة الصديق، ولكن يصومون ويصلون ويخافون أن لا يتقبل منهم] (رواه أحمد في (المسند-6/159 و205) والترمذي في (سننه-201/2) وابن ماجة (4198) وإسناده ضعيف: منقطع، عبدالرحمن بن سعيد بن وهب لم يدرك عائشة، كما قال الحافظ العسقلاني في (التهذيب) ولكن له عند ابن جرير (18/26) طرقاً وشاهداً موصولاً يتقوى به، وقد حسنه الألباني في (الصحيحة 162)).
فإذا كان حال المؤمن هو الخوف دائماً من الله تبارك وتعالى حتى مع الطاعة، فمن أين لرابعة العدوية أن تعرف أن الله قد غار عليها؟ (العياذ بالله..) لأنها مالت بقلبها إلى الجنة؟ أليس هذا القول من رابعة (إن صح نسبته إليها، وقد ذكر في أقدس كتب القوم وأنقاها باعترافهم) هو قول على الله بلا علم، وهو من اتباع خطوات الشيطان التي نهانا الله عنها بقوله: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ولا تتبعوا خطوات الشيطان إن لكم عدو مبين* إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} (البقرة:168 و169).
الفصل الثالث
التنفير من الطريق الشرعي للهداية
لما كان الدخول في الطريق الصوفي لا يشترط له التوجه إلى الكتاب والسنة، بل إن التوفيق له يأتي أحياناً عن طريق الهاتف، وأحياناً بطرق أخرى سنعرفها فيما بعد إن شاء الله تعالى، فإن القوم منذ نشأتهم رأوا أن علمهم الذي يحصلون عليه -في زعمهم- أفضل من علم الكتاب والسنة، بل رأوا أن علم الكتاب والسنة مشغلة عن طريقهم ومسلكهم، وهذه بعض عباراتهم في ذلك:
I. قال أبو يزيد البسطامي (مات سنة 261هـ) ناعياً على علماء الشريعة مفاخراً لهم:
"أخذتم علمكم ميتاً عن ميت، وأخذنا علمنا عن الحي الذي لا يموت، حدثني قلبي عن ربي، وأنتم تقولون: حدثني فلان، وأين هو؟ قالوا: مات، عن فلان وأين هو؟ قالوا: مات" (الفتوحات المكية ج1-ص365).
ب- وهذا الجنيد يقول: "ما أخذنا التصوف عن القيل والقال" (طبقات السلمي 158).
ج- ويقول أيضاً: "أحب للمبتدئ ألا يشغل قلبه بهذه الثلاث، وإلا تغيرت حاله: التكسب وطلب الحديث والتزوج، وأحب للصوفي أن لا يقرأ ولا يكتب لأنه أجمع لهمه" (قوت القلوب:3/135).
د- وقال أبو سليمان الداراني: "إذا طلب الرجل الحديث، أو سافر في طلب المعاش، أو تزوج فقد ركن إلى الدنيا" (الفتوحات المكية 1/37).
وهذه أقوال قليلة مما نسب إلى القوم في وجوب ترك علم الشريعة، والانصراف إلى طريقهم الخاص في التلقي والكشف.
ولا يخفى على أي منصف يتقي الله تبارك وتعالى، ويقول كلمة الحق أن هذه الأقوال كافية في هدم الشريعة الإسلامية، بل في هدم العمران كله، لأن الحضارة الإنسانية حتى المادية منها لا تقوم إلا على هذه الثلاث: العلم، وطلب الكسب والمعاش، والزواج. وحضارة الإسلام خاصة تقوم على هذه الثلاث، وتأمر بطلب علم الآخرة وهو علم الكتاب والسنة، وكذلك علم الدنيا وهو كل علم نافع لحياة الإنسان ورقيه في هذه الأرض.
ولم يكتف أهل هذا المنهج من المتصوفة بالتنفير من علم الشريعة والحديث بل جعلوا كشفهم، وما يزعمون نقله من العلم عن الله تبارك وتعالى حاكماً على إسناد الحديث فيصححون ما شاؤوا من الأحاديث، وإن كانت ضعيفة عند علماء الحديث والسنة، ويضعفون ما شاؤوا منها، وإن كانت ثابتة صحيحة حسب الموازين العلمية الدقيقة التي تعارف عليها علماء الحديث ومصطلحه، والتي هي بحق مفخرة الإسلام، فليس عند أمة من أمم الأرض قديماً وحديثاً تثبت في النقل على النحو الذي درج عليه علماء هذه الأمة في التعرف على الحديث الصحيح من الضعيف، وبذلك -ولله الحمد- سلم دين الأمة من دخول أقوال الزنادقة والملاحدة فيه.
أقول عمد رؤساء المتصوفة إلى هدم الإسناد في الحديث، وهو مفخرة الإسلام بحق، وذلك عن طريق الحكم على الإسناد بعلمهم الخاص. يقول ابن عربي في رسائله:
"وربما قالوا (أي علماء الشريعة) إذا عاينوهم (أي عاينوا علماء الصوفية) يتكلمون بمواجيدهم مع أصحابهم: دين مكتوم، دين مشوم، وما عرفوا جهات الدين. وهؤلاء ما تكتموا بالدين فقط، وإنما تكتموا بنتائجه، وما وهبهم الحق تعالى في طاعته حين أطاعوه، وبما صح عندهم من أحاديث الأحكام ما اتفق على ضعفه، وتجريح نقلته، وهم أخذوه عن الكشف (الكشف: هو انكشاف حجاب القلب ورؤيته أشياء من الغيب زعم الصوفية أنه يحصل لهم، ومراد ابن عربي هنا بالكشف الاتصال بالرسول، ومعرفة الحديث منه رأساً (انظر الباب الخاص بالكشف الصوفي))، عن قائله صحيحاً، فتعبدوا به أنفسهم على غير ما تقرر عند علماء الرسوم، فينسبونهم إلى الخروج عن الدين، وما أنصفوا فإن للحق وجوهاً يوصل إليه منها هذا أحدها، ورب حديث قد صححوه واتفقوا عليه، وليس بصحيح عندهم من طريق الكشف، ويتركون العمل به مثل ذلك سواء" (رسائل ابن عربي:ص4).
ومعنى هذا كله أن للمتصوفة حكمهم الخاص على إسناد الحديث، فعن طريق الكشف يتصلون رأساً بالنبي ويصححون الحديث أو يضعفونه!! وبهذا الهجوم على قواعد علم الحديث تتهدم السنة، وتبقى ألعوبة في يد هؤلاء الذين يحكمون عليها بما شاؤوا وليس من ضابط يرجع إليه، ولا فيصل يحتكم إليه ما دام أن الكشف هذا علم غيبي، وقد يكون كشف هذا غير كشف ذاك.
أقول: لم يكتف المتصوفة بوضع الأصول على ترك العلم الشرعي والتنفير منه، بل أصلوا الأصول أيضاً لهدم علوم الشريعة وزوالها، وهذا أول معول من معاول الهدم، هدم الإسناد لمعرفة الحديث الصحيح من الضعيف.
ولم يكتف المتصوفة بالنهي عن العلم، بل جعلوا العلم عورة يجب أن تستر وتغطى، حتى إن شيخاً يرى مريداً له، وقد سقطت منه محبرة، فيقول له: اخف سوأتك!! (عن تلبيس إبليس لابن الجوزي ص370)
وبعد أن وضع المتصوفة هذه القواعد لهدم العلم الشرعي والتنفير منه دعوا الناس إلى العلم الباطني الذي أطلقوا عليه اسم الحقيقة، وقالوا: إن طريق الوصول إليه هو الكشف والفتح الرباني والفيض الرحماني. لنعلم أنهم لا يعنون بالعلم الباطن إصلاح حال القلوب كما يزعم بعضهم، بل إنهم يعنون علماً خاصاً يكشفون به حقائق يزعمون رؤيتها والتحقق بها. ولقد بالغوا في تفضيل هذا العلم، وتشديد التنكير على من نفاه أو خالفه. وقد كانوا يخفون هذا العلم والكشف في أول أمرهم، ويجعلونه من الأسرار والخصوصيات، ولكنهم سرعان ما أعلنوا عنه وكشفوه بعد أن تحولت دفة الناس إليهم.

  رد مع اقتباس
قديم 20 / 03 / 2004, 36 : 10 AM   #3
,؛, جـنـــان ,؛, 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 4515
+ تاريخ التسجيل » 22 / 11 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 13,211
+ معَدل التقييمْ » 20
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

,؛, جـنـــان ,؛, غير متواجد حالياً

افتراضي

الموضوع كثير

ويحتاج وقت لقراءته

ومع ذلك نتابع الموضوع

بارك الله فيك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2004, 39 : 09 PM   #4
وسيم بس مالي حظ 
Permanently Banned

 


+ رقم العضوية » 5276
+ تاريخ التسجيل » 08 / 01 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,094
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

وسيم بس مالي حظ غير متواجد حالياً

افتراضي

اهلا يا جنان...,

الموضوع بأذن الله مفيد ويستحق أن نبذل له بعض الوقت ...,

خذي راحتك في قراءته ..., مع تمنياتي لك بقراءه مفيده نافعه

بارك الله فيك...,

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه الثالثه) وسيم بس مالي حظ  نفَحَآت إيمَآنِية 3 21 / 03 / 2004 00 : 09 PM
حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه السادسه) وسيم بس مالي حظ  نفَحَآت إيمَآنِية 2 20 / 03 / 2004 42 : 10 AM
حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه الخامسه) وسيم بس مالي حظ  نفَحَآت إيمَآنِية 2 20 / 03 / 2004 40 : 10 AM
حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه الثانيه) وسيم بس مالي حظ  نفَحَآت إيمَآنِية 3 06 / 03 / 2004 29 : 09 AM
حقائق وفضائح عن الصوفيه..... (الحلقه الاولى) وسيم بس مالي حظ  نفَحَآت إيمَآنِية 8 04 / 03 / 2004 27 : 11 PM


الساعة الآن 24 : 02 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]