لاتعتذري..لاتعتذري
يامن في السمعِِ ِ..وفي البصر ِ
ياأمرأةٌ تسكن ُفي شعري..
وتنام ُ وتصحو..
في فِكَري
ياكل الدنيا في نظري
نظراتك حولي حائرة ..
وسكوتك ِ ينذر ُ بالخطر ِ
ماسر سكوتك ِ ؟
لم أدري..
ماذا يدعوك ِ ..الى الحذرِ ِ ؟
حتى أبصرتك ِباكية ً..
ياللبركان ِ.. المستعر ِ؟
وصرخت امامك في هلع ٍ
ياهند ..
حنانيكِ _ إنتظري
ماهذا الدمع ُ ..فداك ِ أبي ؟
من حمل البحر الى الجُزُر ِ ؟
تبكي عيناك ِ وتجلدني
بسياط الدمع ِ المنهمر ِ
أحتج ُ عليها أن تبكي
تلك العيــنــانِ
فماخُلقتْ..
عيناكِ .. إلا للحَوَر
عيناك سماءٌ صافيةٌ
ليست مُلَزمة بالمطر ِ
رحماك ِ بقلبي - سيدتي
لا أملكُ قلباً من حجر ِ
أنفاسك ِ .. آهاتٌ حرّى
ترمي بالنار ِ وبالشرر ِ
فأشاحت عني زائرتي
في جنح ِ الليل المعتكر ِ
وأشارت نحوي قائلة ً:
( إني نادمةٌ)..قلت وما
أندمني إن لم تختصري
فلقد سامحتك ِ من زمن ٍ
أوماتدرين ..َ عن الخبر ِ؟
قدري ماعشت هواك وما
بيدي ان اهرب من قدري
يكفي أن تأتي مولاتي
ليتوب الحب ُ على البشر ِ
ويعود النهر ُ لمجراهُ
وتعود الخضرة ُ للشجر ِ
ويطل ُ الليل كعادته ِ..
يدعو العشاق .. الى السمر ِ
لايحلو ليلٌ .. أو سمرٌ
إلا بحضـــــــــورك ِ .. ياقمري
ما اروع ابن زعاتر وما اروع اختيارك لهذا الرجل بالذات
تسلم بالغالي لهذه القصيده بالذات لانني من عشاقها
ولان فيها اسم غالي جدا جدا على نفسي
اسم هند لابنتي والتى فقدتها في حادث سياره
فلقد احببت القصيده لانها تذكر اسم ابنتي الحبيبه
عليها رحمة من الله ومغفره
تسلم بالغالي
سجل اعجابي واعذرني فيما كتبته
ولكن لم املك نفسي فلقد ذرفت عيناي عند القراءه
ابن زعاتر وشيك
هل شيك ابنزعاتر
اوبن زعاتر شيك
ولماذالايات شيك
الااواخر الليل
هنا السؤال
اريكون شيك ابن زعاتر
عموما ارى هذا الشاعر
وجدانيا بحتا عفيفا
فحيا ابن زعااااااااااااااااااااااااااتر
ولاحيا من لاحيااااااااااااااااااااشيك