مرحبا أخوي البطاح ,,,
صدقني يا أخي العزيز ,,,
أن شارون ليس شخصا واحدا ,,,
ان مات شارون سيأتي بعده مئات من صنفه و جنسه ,.,
نحن ابدا لا نحارب شخصا ,, بل نحارب دولة و شعبا ,,,
و لننتصر عليهم علينا التمسك بديننا أولا ,, فهو و الله مفتاح النصر ,,,
و ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ,,,
و اما الجائزة ,., فلدي عليها بعض التحفظات ,., فلا نستطيع أن نحكم بالجنة لمن قتل رأسا من رؤوس الكفر ,., حتى نتبين عقيدته و أقواله و أفعاله ,, و بعدها نقول أنه يستحق الجنة بمشيئة الله سبحانه و تعالى ,,,,,
فنحن لا نملك الجنة حتى نحكم بها ,,, الا اذا كان لدينا دليل من القرآن او السنة ,.,