أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا



منتديات الوئام
منتديات الوئام



صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720

العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  ملتقى الأصدقاء
اسم العضو
كلمة المرور
 ملتقى الأصدقاء تهانينا ، افرآحنا ، أخوتنا ، من هنآ نبدأ .. لاستقبال الأعضاء الجدد ، تكريم الأعضاء


إضافة رد إنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 21 / 04 / 2002, 46 : 02 PM   #1
بقاياالأمل 
عضو شرف

 
No Avatar

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

بقاياالأمل غير متواجد حالياً
 
افتراضي && لقــاء عند محطة الوقود ... الجزء الأخير &&

بعد أن علمت أم مازن بخبر الحادث و الفتاة التي ترافق زوجها أبا مازن والتي أطلقت على نفسها زوجته نوره !!

اتصلت على والدها وهي باكية فقالت له : يبه محمد صار له حادث في جده وأنا خايفة عليه وياليتك ترسل السواق ياخذني لكم انا وعيالي !!

والدها : سلامته والله وشلونه هالحين ؟

أم مازن : يقولون حالته مستقرة وانا بسافر بكرة لجدة على أقرب رحلة مع عمي أبو محمد !!

والدها : لا يا بنتي .. أنا بسافر معكم إن شاء الله وأتطمن عليه .... وأنا يا بنتي اللي أبجي أخذكم هالحين ....

سافرت أم مازن مع والدها وعمها أبو محمد إلى جدة وفور وصولهم المطار أخذوا سيارة ليموزين وعلى الفور اتجهوا إلى المستشفى ليطمئنوا على أبو مازن !!

دخل الجميع غرفة أبي مازن حيث كان ممددا على السرير وكانت حالته مستقرة ولا يشكو إلا من ضربة في الرأس تفقده وعيه بعض الساعات ويفيق بعض الأوقات ليرى من حوله دون القدرة على الكلام !!

بدأ والده بتقبيل جبينه وعينه باكية ، ومن ثم سلم عليه عمه أبو زوجته أم مازن ثم سلمت عليه زوجته أم مازن وهي تنظر إليه بنظرة قاسية تحمل من المعاني الكثير ، لم يستطع أبو مازن من مخاطبتهم !!

كان أبو مازن يرغب بالسؤال عن زوجته الثانية نورة ويحاول إخبارهم الحقيقة كي لا يفسروا الأمور بطريقة أخرى !! .... ولكنه ... لا يستطيع التعبير !!

بدأ يسرح أبو مازن بخياله .... فيفكر ولسان حاله يقول ....

كيف لو طلعت معها بموعد سابق بالحرام وبطريقة غير شرعية ؟ وفجأة .. صار لي الحادث !!
كيف سيكون موقفي مع عائلتي وعائلتها ؟ كيف سيكون وضعي الاجتماعي ؟
ولكن الحمد لله لك يارب .. صار الحادث وأنا بعلاقة شرعية بنوره !! <== ( فعلا .. كل واحد يفكر من الشباب والفتيات .. كيف سيكون مصير كل واحد منهم إذا صار لهم حادث وهم طالعين مع بعض بطريقة غير شرعية .... أقسم بالله .. أن الحوادث من هالنوعية كثيرة جدا !! فالله يفضح عباده في الدنيا قبل الآخرة ... وأقسام الشرطة مليئة بمثل هالنوعية من القضايا ... !!

خرج والده ومعه والد زوجته أم مازن من الغرفة كي يسألوا إدارة المستشفى عن حالته ويعرفوا من كانت ترافقه ؟
هل فعلا أن خبر الفتاة المرافقة صحيح أم لا ؟

وفي هذه الأثناء استغلت أم مازن الفرصة لتهمس في إذن أبو مازن وتقول مافي خاطرها من عتاب :

أبو مازن ... سويتها فيني !! وغدرت بزوجتك وعيالك ؟
سويتها وركبت معك وحدة !! ماتخاف من ربك وعقوبته ؟
هذا ربي عاقبك !! وانفضحت قدام العالم كلهم !!
أبو مازن أنا ما جيت أتشفى !! لا والله أنا جايه بس ودي أعرف الحقيقة وأقابل البنت اللي راكبة معك وأشوف شكلها ؟ هي أجمل مني ؟
وش خلاك تتركني وتخوني ؟
وبعدها ... بترك لك البيت وباخذ عيالي لبيت أبوي !!

لم يستطع أبو مازن من الرد عليها ولكن دموعه هي التي تحمل الإجابات !! وكان يحاول أن يحرك يده ليرفض هذه الاتهامات ... ولكن لا فائدة !! فقد حاصرته كل الشكوك ...

وفي إدارة المستشفى تم تسليم أبو محمد جميع الأوراق الخاصة بابنه محمد وكان من بينها عقد النكاح على زوجته الجديدة نورة !!
فنظر إليه والده وهو مبتهج وفرحان !!
نعم أنه فرحان ببراءة أبنه من تهمة الخيانة !!

ثم جلب تلك الورقة ووضعها في يد نورة ( ام مازن ) فذهلت وصدمت من الحقيقة فهي غير قادرة على التصرف ولا على الحركة فوقفت مبهورة واسترجعت شريط الذكريات ..

استرجعت كل كلمة قالتها بحق أبو مازن واتهامها له بالخيانة الزوجية وتذكرت كلماتها له وهو غير قادر على الحركة ... فلم تبق كلمة إلا وقالتها له .. ولا تهمة الا ونسبتها له ... ولكن !!

كيف ستتصرف الآن فهي من تكلمت عن زوجها و اتهمته بالخيانة .. وهاهو الآن متزوج من ثانية ......

سقطت أم مازن على الكرسي بذهول وهي باكية ...... فهي غير قادرة على التصرف .. وتشعر بالانهيار .

فقال لها عمها ... يا بنيتي حكمي عقلك !! اصبري لا تستعجلين على شي .. لين محمد يشفيه ربي .. والحمد لله ، محمد ماخانك مثل ما توقعتِ .. بس لازم نحكم العقل على العاطفة لين ربي يسهل ونشوف الخيرة !!

وفي غرفة أبي مازن دخل الطبيب وكان الجميع يحلق على أبي مازن ويتبادلون الحديث إلا أم مازن فكانت جالسة في غرفة انتظار السيدات !!

.. بدأ الطبيب المعالج بالسلام عليهم وطمأنهم على صحة أبي مازن ... حيث قال لهم : الحمد لله جميع الأشعات سليمة ولا يوجد به الا كدمة بالرأس نتج عنها نزيف داخلي بسيط تسبب في الضغط على أعصاب الرأس ... تحتاج الى إزالة بعملية جراحية بسيطة وان شاء الله بعد أسبوع يقدر يتكلم ويتحرك بطلاقة !!

بعد هذه الزيارة طلبت أم مازن من والدها العودة إلى الرياض .. إلى أبنائها لأنها غير قادرة على تحمل الواقعة !! .. فعادت إلى الرياض مع والدها وبقي أبو محمد مع ابنه مرافقا له ...

وبعد العملية ... بدأت حالة أبي مازن في التحسن وبدأ يتحدث مع والده والزائرين له !!

خرج أبو مازن من المستشفى بعد ثلاثة أسابيع من الحادث فكان بانتظاره والده وياسر وعمه والد زوجته الثانية فأخذهم ياسر إلى منزلهم بجدة ليتناولوا طعام الغداء ويحتفلوا بسلامة أبي مازن وزوجته نورة التي خرجت من المستشفى بعد ثلاثة أيام من الحادث !!

بدأ أبو صالح والد زوجته الثانية بالحديث مع أبي مازن لإقناعه بالسكن حالياً في بيته حتى تهدأ الأمور مع زوجته الأولى !!

وبالفعل وافق أبو مازن بالسكن في بيت عمه أبي صالح في جناح مستقل عندما يأتي لزيارة زوجته كل خميس وجمعة حتى يهيئ شقة مستقلة بجانب سكنه في الرياض !!

عاد أبو مازن للرياض مع والده وذهب إلى منزله فلم يجد أم مازن ولا أبناءه في استقباله !!

تحدث أبو مازن بالهاتف مع زوجته أم مازن وكان هذا الحوار ....

هو : السلام عليكم .. كيف حالك أم مازن

هي : وعليكم السلام .. الحمد لله على السلامة

هو : توقعتك تنتظرين في البيت يا أم مازن .. وش دعوا

هي : كنت أسأل عنك يوم أنك بالمستشفى بس يوم الله عافاك ... خلاص بتحصل من يسأل عنك ويتشافالك

هو : بس هذا بيتي الأول .. وانتي زوجتي .. وأبي أشوف عيالي !!

هي : تقدر تمر وتشوفهم في بيت الوالد !!

هو : وأنتي ؟ كيف أشوفك ؟ ماراح تجين معهم ؟ بمركم كلكم وأخذكم نروح نتعشى برا وبعدين نرجع لبيتنا !!

هي : لا والله آسفة !! العيال وتقدر تشوفهم !! أما أنا والله بجلس في بيت أبوي معززة مكرمة !! واختر يا أنا ياهي ؟

هو : عموما .. ماراح نتفاهم كذا ... أبمر أباخذ العيال وأنتي استخيري لعل الله يهديك !! ولا راح أعيد لك الكلام اللي قلتيه وأنا بين الحياة والموت وغير قادر عن الدفاع عن نفسي !! فكنت متوقعك توقفين بجنبي مو تتكلمين علي .. بس كل هذا مسامحك فيه وأقول معذورة !!

أخذ سيارته وذهب لبيت عمه- أبو زوجته أم مازن- .. ودخل البيت وطلب يشوف ابنه مازن وابنته نهى و التحدث مع والد زوجته أم مازن ..

بدأ الحديث عن إقدامه على الزواج من إمرأة أخرى والدوافع وكان أبو مازن متشددا في رأيه فهو لازال يرتبط مع نورة بعقد النكاح ولم يعيش معها إلا أياما قلائل في المستشفى !!

فمن الظلم أن يقسو على هذه الفتاة فهو تعهد لها أن يكون زوجا صالحا مخلصا .. فالشرع محلل أربع نساء وعلى والدها أن يقنعها بالرجوع إلى بيت زوجها فهو لم يرتكب جرم بين يتوجب عليه ترك الزوجة لبيت زوجها ... فأخذ أبناءه وخرج بهم إلى المطعم ليقضي معهم ليلة جميلة يشعر بهم ويشعرون به !!

بدأ والد أم مازن في الحديث مع ابنته ليقنعها بالعودة إلى بيت زوجها ويجب أن ترضى بالأمر الواقع فليس للمرأة إلا زوجها وأبناؤها فرجوعها قد يعيد المياه لمجاريها بدلا من الهروب من بيته والجلوس في بيت والدها خوفا من أن تندم مستقبلا على أي تصرف خصوصا بعد أن تلفظت عليه في المستشفى قبل أن تعرف العلاقة الشرعية بين أبو مازن وزوجته نورة الثانية !!

عادت أم مازن إلى بيتها .. مع أبنائها !! ولكنها جريحة .. مكسورة الخاطر .. مقهورة .. ولكنها أعباء الحياة فيجب أن نقنع بها ونتحملها من أجل عيون أبنائنا لنرسم لهم طريق المستقبل يحفه الأمن والإستقرار العائلي .. ونبتعد عن كل تصرف متهور !!

ولكن كان علاقتها مع أبي مازن متوترة وهادئة يشوبها نوع من الحذر وكأنهم لا يعرفون بعض !! فأبو مازن مشغول بالتفكير بوضعه مع العروس الجديدة التي تركها في جدة و أم مازن خائفة مضطربة !!

وبعد أيام ... أخذ أبو مازن زوجته الجديدة وسافر معها ليقضي معها أسبوع يعود بعده إلى جدة ليوزع مسئولياته بين جدة والرياض !!

وبعد ثلاثة أشهر من الزواج ..........

أصبح أبو مازن مشتت الذهن بين زوجتين إحداهما في الرياض والأخرى في جدة فأرهقه السفر .. وأتعبه النظر بين طلبات المرأتين !!

في جدة ... كانت تتصل عليه زوجته أم مازن وهو في بيت زوجته الثانية لتستأذنه في الذهاب مع السائق إلى المراكز التجارية فكانت الموافقة شعاره .. وبالمقابل كان الرفض شعاره لطلبات زوجته الثانية فهو يصر أن يذهب بها بنفسه ..

ولكن لماذا ...؟؟

أصبح هذا المبدأ هو الشرارة التي جرحت مشاعر الزوجة الثانية حيث بدأت تشك بعدم ثقة محمد بها .. فكيف يوافق على طلبات زوجته الأولى وذهابها مع السائق بينما يرفض طلبها ذلك ؟ وفي المقابل كانت تشك بكل مكالمة ترد إلى جواله وكان سؤالها الدائم عن من المتصل ؟؟ <==( هذي مشاكل التعرف عن طريق الهاتف والزواج الغير مبني على أساس صحيح فمن حق كل طرف أن يشك في الطرف الأخر )

وبعد الشهر الرابع من زواجه مع زوجته الثانية كان يصر على عدم الإنجاب منها ولا يرغب بالأولاد منها في البداية فكانت هذه الشرارة الثانية التي خدشت كرامة نوره فتأكدت أن محمد لا يريد منها الأبناء ولا يثق بصدق تربيتها لهم .

وأيضا ... في الطرف المقابل كانت نوره تفكر بالعمل .. والعودة الى الحياة العملية ولكن أبو مازن رفض طلبها أيضا متعذرا بأعذار كثيرة وغير مقنعة .. فكانت هذه الثالثة والتي دمرت حياة نوره ..

رفض ذهابها وحيدة مع السائق الى الأسواق بينما يوافق لزوجته الأولى .. رفض منها الإنجاب بحجج كثيرة .. وكان أساسها الغيرة !! وأما الثالثة فهو رفضه لعملها في المستشفى خوفا عليها من اختلاطها مع الرجال ... <== ( وكيف ماتلومينه يا نوره ... وأنتي خاطفته بالهاتف !! فكيف يثق فيك كأم لأبنائه ؟ وتخالطين الرجال ؟ )

وبالمقابل ... لم يجد الحب الحقيقي والذي كان يبحث عنه .. فحبه مع بيته الأول ... !! البيت الذي بني على أسس شرعية قويمة .. عرف الفرق بين العبث بهوى النفس وبين الحب الحقيقي .. لم يفكر ولا لبرهة أن هذا الزواج دائم ويبني عليه أسرة وأبناء !!

فكر محمد ... ماهو الدافع الحقيقي لزواجي من نوره التي تعرفت عليها عن طريق الهاتف ... وكيف كنت أتلذذ بهواها وأرغب بالزواج منها !! وبعد الزواج ... ما الذي تغير ؟

لم يجد لنفسه أجابه فكان سارحا هائما يبحث عن الإجابة ؟ فهو يرفض كل طلباتها المباحة لها خوفا عليها وشكا بها ....

وفي المقابل .. شعرت الزوجة الثانية أن محمد لا يثق بها ويخشى تجرؤها على شخص غيره ، فيكفي أنه رفض الأولاد منها ، كإشارة واضحة للنهاية والفراق بينهم .

شعر محمد ونوره بفشل زواجهم من بعض .. الزواج المبني على علاقة محرمة ... فكان الانفصال والطلاق نهاية هذه المأساة !!

عاد أبو مازن إلى بيته الأول .. بيت أم مازن وأولاده .. وترك خلفه كل أحلامه وأوهامه ... فكانت أم مازن نعم المرأة باستقبالها له ومحافظتها على بيتها .. فصبرت ونالت الخير .

النهاية
  رد مع اقتباس
قديم 21 / 04 / 2002, 55 : 02 PM   #2
ظـِلال الأنوثـة 
من مؤسسي الوئام


 
 
الصورة الرمزية ظـِلال الأنوثـة

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ظـِلال الأنوثـة غير متواجد حالياً
 
بقايا الأمل ..

[c]نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فعلا اختي من صبر ظفر

ولابد ان تكون نهاية الصبر محمودة

ألف شكر غاليتي على هذه القصه

التي اتحفتنا بها نريد المزيد منها



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة [/c]
التوقيع :

حَسْبـِي .. أنِّي أُنْثـَى ..
تَضَعُ رَأسُهَا .. كُلَّ لَيْلَة ٍ
عًلَى .. وِسَادَة ٍ ..
حِـيكَتْ بِخِـيُوط ٍ مِنْ الأَلَم ِ ..
وَطُرِّزَتْ بِحَبَّـات ٍ مِنْ الحُزْن ِ !



  رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2002, 05 : 12 AM   #3
ساعي البريد 
العضويه الذهبيه

 
 
الصورة الرمزية ساعي البريد

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ساعي البريد غير متواجد حالياً
 
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله




تسلمين اختي على هذه القصة الشيقه التي تلهفت لمعرفة نهايتها ونسال الله العلي القدير ان يجنبنا العلاقات الغير شرعية



وامنى ان يكون الجميع استفاد منها




تحياتي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم اني استغفرك واتوب اليك

ساعي البريد
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مذكرات فتاة عاشقة ( الجزء الأخير ) فـــهـــد  بوحْ الشعِر والنثر .. 9 16 / 09 / 2002 31 : 12 AM
&& لقـــاء عند محطة الوقود .. الجزء الرابع && بقاياالأمل  ملتقى الأصدقاء 2 20 / 04 / 2002 52 : 03 PM
*~*لقـــــاء عند محطة الوقـــــــــــود *~* بقاياالأمل  ملتقى الأصدقاء 3 17 / 04 / 2002 21 : 02 AM
(..لقــاء مــع امــراه..) المعنا  بوحْ الشعِر والنثر .. 0 05 / 10 / 2001 31 : 12 AM

الساعة الآن 39 : 04 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas






[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]