دفع التعصب الرياضي حلاقا في المجمعة إلى عدم استقبال الجماهير التي تشجع النادي المنافس لناديه إذ أنه خلال فترة تواجده في صالون الحلاقة الذي يعمل فيه على مدى 20 عاما يرفض استقبال أي زبون هلالي.
المتأمل في المحل الذي يعمل فيه الحلاق يجد أن عشقه لنادي النصر بلا حدود إذ يبدأ يومه مرتديا شعار ناديه المفضل متذكرا لاعبي العصر الذهبي للأصفر فذكريات ماجد عبدالله تأبى إلا أن تدغدغ مشاعره.
يقول أحمد العاشق النصراوي حد الجنون «أحرص على متابعة كل مباريات نادي النصر وخلال مبارياته يمتلئ الصالون بالزبائن التي تهوى الأصفر وتعشقه لذلك فمرتادو الصالون زبائني منذ زمن بعيد ولا يهمني أن استقطب غيرهم».
وعن متابعته لأخبار ناديه قال «لغتي العربية جيدة إذ أقرأ الصحف بشكل يومي وأتابع المباريات من خلال التلفزيون الموجود في المحل أو أي مقهى حين تكون مشفرة ولا أنكر أني سافرت للرياض مرتين لمشاهدة مباراة النصر مع منافسه التقليدي الهلال».
خبر مبالغ فيه يالنصراويه
يعني كل هذا عشان تقولوا حتى الهنود يشجعوا النصر ولاهم بحاجة للفلوس اللي ماهي من جيوب نصراوية !
الهندي جاي من بلده يدور على لقمة العيش ويبيع اللي قدامه واللي وراه عشان الريال
والله لو جاه ياسر وتوه مسجل بالنصر عشر اهداف ووراه خشم العشرة حلق له لو بدون موس
خبر مبالغ فيه يالنصراويه
يعني كل هذا عشان تقولوا حتى الهنود يشجعوا النصر ولاهم بحاجة للفلوس اللي ماهي من جيوب نصراوية !
الهندي جاي من بلده يدور على لقمة العيش ويبيع اللي قدامه واللي وراه عشان الريال
والله لو جاه ياسر وتوه مسجل بالنصر عشر اهداف ووراه خشم العشرة حلق له لو بدون موس