فالجاذبية بالعربية

أنا حاليا بدأت أكتب قصة

قصة خيالية علمية

واخترت شخصية لهذه القصة

هي رجل عربي

ذو ملامح عربية بينة

وجاذبية عربية

فهو كثيف الحواجب محدقة

ذو أعين واسعة مكحلة برموش طويلة

وأنف قائم ومسلول كالسيف

وشوارب وذقن كثيفة (سكسوكة) لكن دون أن تذهب نور الشباب في وجهه

متوسط الطول ذو بنية وهيكل عريض وقوي

يذيب الأنثى بنظرة

وهو يعيش من أجل أنثى أحببها.. كحال العربي

تلتقي هذه الأصالة العربية في زمن مستقبلي مع التقنية وانفجار الاقتصاد العالمي وتضاعف البشر أضعاف الأضعاف

فيعود العرب للغتهم ويصير الكبير والصغير يتكلم بالفصيح

ويصبح الفارق بين أقوام العرب الشكل لا اللهجة

ويعود العرب لعزهم بعد ذلهم

والتقنية والمهارة والذكاء رمزهم

فيتصادم العالمان

عالم الحضارة العربية الأصيلة

وعالم التقنية المستقبلية المرموقة

ليصبح لدينا عالم جديد هو عالم ""سالم بن سليمان"" العجيب المختلف عن عالمنا كليا...

((سالم بن سليمان هو اسم الشخصية الرئيسية بالقصة الموصوف في الأعلى))

الآن تخيلوا معي هذا الرجل وهو يتكلم بالعربي الفصيح

ثم تخيلوه وهو يتكلم بغير الفصيح..

أنا عدلت الموضوع فتكرر

ياليت لو أن المشرف يحذف الموضوع الذي قبل التعديل

لأني كتبت عبارة "فلم" وانا كنت أقصد "قصة"

وشكرا

وشكرا اختي على الرد

لكني لم أفهم ما بعد الاقتباس

فكرت أن أكتب قصة كهذه

لكنها مازالت فكرة

بدأت بالأفكار

وكتبت الكثير من الأفكار

لكني أحتاج إلى أفكار أكثر

وبعد الانتهاء من القصة أعرضها على من يطبعا وينشرها بالمكتبات

حيث آخذ نسبة ولو 20% من مكسب الكتاب و80% للذين قاموا بتحرير الكتاب

ولكنها ما زالت فكرة وأظن أكثر ما أحتاج إليه الآن هو التشجيع

لعل هذا الكتاب أن يكون بابا جديدا للرزق

فالكتاب الناجح يدر الذهب وأكثر

وأحس أن لدي موهبة في الكتابة لكنها لم تدرك بعد ولم أميز بين الكتاب

ربما عن قريب..

بل وقد يكون هذا الكتب مساعدا لي على الزواج من حبيبتي

فلطالما بحثت عن باب جديد للمال غير الوظيفة التي أدرس من أجلها

وما زلت أدرس ولا أدري متى انتهي من هذا الكابوس المستمر الذي أنا أعيش فيه

لا لأني لم انته

أو لأن الدراسة تمددت

ولكن لأنها أصبحت عائق وحائل بيني وبين حبيبتي

فأنا أريد الزواج والدراسة تقف أمامي

فلعل وعسى أن يكون هذا الكتاب حل للمشكلة

أو بابا يفتح لي أبواب أخرى

فهل ترون فيني كاتبا؟؟