‎والله إنّـه من غلاك وكبر قدرك ودّي
‎‏ نتخاوى فالحياة .. ونلتقي فالجنّة

العادات والتقاليد من أبرز أسباب الفرقى بين المحبين :

محمد الشهري :
‏"تكون البنت لأبن العم ورغبات الكبار تصير ،
‏وتدري الأقربون أولى مع إنك للخفوق اقرب"

‏وأيضاً قال بها ضيدان :
‏" رحنا ضحايا سلوم وحطام عادات
‏لين استوى ذنب الوصل والقطاعة "

‏أما مساعد الرشيدي رحمه الله كالعاده كان الفارق والمختلف دايماً فقال فيها :

‏"حالف إني لأعكس الريح وأخذها عناد
‏لين تلقح عاقر النود برعود الضنا ".

نخفي شعور الحب والقلب مشتاق
‏لو ينكشف بوح المحبه جريمه
‏.
‏مثل الشجر رغم التباعد بالأوراق
‏تبقى جذوره بالتواصل عظيمه

بكل حاجه جميله تشبه لـ طرياك
‏أحس الناس في " بالي " يشوفونك

‎ياهيّامي لو يشيب الرأس والكف يتجعد
‎‏ يا غرامي لو معي ولديّن واغلاهم سميّك

/


يازمان العجايب وش بقى ماظهر

كل ماقلت هانت جد علم جديد



/

أخبّي غلاتك عن عيون العرب بإحسان
‏و أشوف بوصالك عمري و علاج لجروحي

‏أحسك من غيوم السما و أنخلقت إنسان
‏و أشوفك غلاي و كل كلّي مع طموحي

‏فلا يخدعك مني هدوئي و صمت اللسان
‏علي نذر إني حافظك مثل حفظي لروحي

أحبك و العُمر حتى لياليه المِلاح جهاد
‏أنا لا قلت أحبك زانت الأيام في عيني

والله لو يمتلي عمري بكل هالناس
‏قلبي ما يلتفت لغيرك وانت داري

والله أن أحبه لو حظّي وقـف دونه


مافيه قـوة تصـد الحـب بالقـوة