مرحبا
كيفكم ؟؟؟؟؟
اكيد مبسوطين لانو رمضان على الابواب ههههههههه
<< حد ألك جاوبي عنهم ههههه
* يجب أن تكون هناك ثلاث وجبات رئيسية في رمضان تعادل الوجبات الثلاث قبل هذا الشهر، أي يجب أن يعادل السحور الفطور ويعادل الإفطار وجبة الغداء وأن تكون هناك وجبة بسيطة بينهما تعادل العشاء، ومن المهم أن تكون هناك فترة زمنية معقولة بين هذه الوجبات، فعند الإفطار يكون الجسم في حاجة إلى تعويض السوائل وإلى مصدر سريع لطاقة وأفضلها التمر واللبن أو عصير الفاكهة الطازج ثم بعد صلاة المغرب إعطاء الوقت لتنشيط العصارات المعدية والمعوية، ويمكن تناول وجبة متوازنة من سلطة الخضروات الطازجة والشوربة والخضروات المطهية مع بعض الخبز أو الأزر ومصدر بروتيني حيواني (لحم أو دجاج) بما يوازي ربع دجاجة أو مائة جرام لحم مطهي.وفي الأيام التالية يمكن تنويع الشوربة والعصيرات. ويجب عدم طهي كثير من الأطعمة كما هو دارج، فهو إسراف من الناحية المادية والصحية والدينية. وبعد صلاة التراويح أي حوالي الساعة العاشرة مساء يمكن تناول وجبة خفيفة مثل المهلبية بالحليب مع الفواكه الطازجة أو شرب كوب من اللبن مع التمر أو العصيرات الطازجة أو تناول بعض الحلويات الشعبية، ولكن بدون الإكثار من هذه الحلويات وتعتبر الفواكه الطازجة أنسب الأطعمة التي ينصح بتناولها في هذه الفترة.أما في السحور فيفضل تناول اللبن الزبادي والبيض او الفول المدمس مع الخبز الأسمر مع بعض أنواع الفواكه.السكرورد إلينا سؤال وهو: هل يمكن لمرضى السكر الصيام؟لابد قبل الإجابة على السؤال تعريف القارىء بمرض السكر Diabefes Mellitus فهو عبارة عن نقص أو عدم إفراز هرمون يعرف بالانسولين Insulin من خلايا البنكرياس وبواسطة هذا الهرمون يتم الاستفادة من المواد السكرية في الجسم على الوجه المطلوب. ونظراً لأن المرض يلازم المريض خلال فترة حياته فلابد من مشاركة وتفهم المريض لكل طرق العلاج حتى تقلل من خطورة المرض. ومرض السكر نوعان.النوع الأول Insulin - depenbent (Juvenile - onset) وهو يعتمد على الأنسولين الخارجي ويصاب به الإنسان منذ الطفولة وفيه لا يفرز الانسولين في الجسم، وعادة ما يكون المصاب به نحيفاً، ويعتمد أساساً في علاجه على حقن الأنسولين مع الحمية الغذائىة حسب ارشادات الطبيب واخصائى التغذية.النوع الثاني Non - Insulin depenbent (maturity - onset) وهو لا يتعمد على إفراز الانسولين، بمعنى أن المصاب به لديه قلة في إفراز الأنسولين أو عدم فاعلية الأنسولين نسبياً. ويأتي للإنسان عادة في الكبر أي بعد الأربعين ويغلب أن يكون المصاب به زيادة في الوزن ويعتمد أساساً في علاجه على الحمية الغذائىة فقط، وفي بعض الحالات مع استعمال الحبوب أو مع تعاطي حقن الانسولين حسب إرشادات الطبيب وأخصائي التغذية.أما بالنسبة إلى صياح مرضى السكري لشهر رمضان المبارك فهذا يعتمد على نوع المرض وكذلك حالة المريض. ففي بعض الحالات لا يمثل الصيام أي خطورة، وفي حالات أخرى ينصح بعدم الصيام. فمريض السكري من النوع الثاني والذي يعتمد في علاجه على الحمية العذائية ينصح له بالصيام حيث يمكن أن تتحسن حالته المرضية بالصيام. أما مريض السكري من النوع الأول فلا يمكن نصحه بالصيام من عدمه حيث يعتمد على تقييم حالة المريض كلاً حسب حالته الصحية وقدرته وذلك بناء على الطبيب المختص.ولكن توجد مجموعة من الحالات لا ينصح لها بالصيام وهي كالتالي: 1 المرأة الحامل والتي تشكو من داء السكري النوع الأول. 2 صغار السن الذين يعانون من داء السكري النوع الأول. 3 البالغ الذي يعاني من مرض السكري النوع الأول ويشكو من بعض المضاعفات الصحية الأخرى مثل أمراض القلب والكلى. 4 مرضى السكري الذين يعانون من سرعة حموضة الدم (Ketosis Prone diabetics) نظراً لأن الصيام قد يمثل خطورة على هذه المجموعة والله الموفق..
منؤووووووول بس للفائدة
ملطوووووووش بس باحترام
مسرووووووء سرأة محترمة
[blink]تحياتي
ماري[/blink]