خطوات واثقة في مشوار قصتك .. تسارع الاحداث مناسب .. وواضح أن "الثقل" كله في الاخر ..
غاب عنا في هذا الجزء العاشق "الحائر" .. أرأف لحاله .. أعانه الله ..
اما الدكتورة "ملاك" .. فأقول لها اعرف ما مررتي به .. قد عشت الحيرة التي عشتيها قبل سنوات عديدة .. ولكني كنت أضعف منك .. فتركت خيار "الطب" .. الى ما هو يناسبني .. استشيري عقلك .. واعرفي امكانياتك .. وخذي قرارك ..
هل سنشهد صراعاً بين عقل حائر وقلب رقيق في الجزء القادم ؟؟؟ ..