ليـتـني بها الدنيــا كما طـير مهـــــاجر
.................... تاركٍ خلـفة ديـاره .. و لا شيٍ يعـيقه
تســوقه أفـكــاره ورى ذيـك الديــاجر
................... ليت أفكــــاري.... كما جنحانه طـليـقه
هم الــدهر مستــلذ دمعـي بــالمحـاجر
................... يحاول يطـفي بي نــور الفـرح و بريقه