• كان مجوسياً على دين آبائه .. ثم تحول للمسيحيه .. ثم ختمها بالإسلام .
• كان الرسول عليه السلام يطرى فطنته وعلمه كثيرا ، كما كان يطري خلقه ودينه..
ويوم الخندق ، وقف الأنصار يقولون : (....) منا.. ووقف المهاجرون يقولون بل (....) منا..
وناداهم الرسول صلى الله عليه وسلم قائلا : " (....) منا آل البيت "
• - قال عنه صلى الله عليه وسلم : " لقد أشبع (....) علما "
- وقال صلى الله عليه وسلم : "إن الجنة تشتاق إلى ثلاثة: علي وعمار و (....) ".
• أشار على رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفر الخندق في معركة الأحزاب
• كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يلقبه بلقمان الحكيم سئل عنه بعد موته فقال : [ ذاك امرؤ منا وإلينا أهل البيت.. من لكم بمثل لقمان الحكيم..؟ أوتي العلم الأول ، والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأول والكتاب الآخر ، وكان بحرا لا ينزف ]
• توفي سنة خمس وثلاثين، في آخر خلافة عثمان رضي الله عنهما
ولم يكن هناك من طيبات الحياة الدنيا شيء ما يركن إليه لحظة ، أو تتعلق به نفسه أثارة ، إلا شيئا كان يحرص عليه أبلغ الحرص ، ولقد ائتمن عليه زوجته ، وطلب إليها أن تخفيه في مكان بعيد وأمين.. وفي مرض موته وفي صبيحة اليوم الذي قبض فيه ، ناداها : ( هلمي خبيك التي استخبأتك ) فجاءت بها ، وإذا هي صرة مسك ، كان قد أصابها يوم فتح "جلولاء" فاحتفظ بها لتكون عطره يوم مماته.. ثم دعا بقدح ماء نثر المسك فيه ، ثم ماثه بيده ، وقال لزوجته : ( انضحيه حولي فإنه يحضرني الآن خلق من خلق الله ، لا يأكلون الطعام ، وإنما يحبون الطيب ) فلما فعلت قال لها : ( اجفئي علي الباب وانزلي ) ففعلت ما أمرها به.. وبعد حين صعدت إليه ، فإذا روحه المباركة قد فارقت جسده ودنياه.
• يجتمع هو ورسول الله صلى الله عليه وسلم في عبد مناف، أسلم بعد أخويه خالد وعمر
• قيل إنه هو الذي أجار عثمان لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية إلى مكة وحمله على فرسه، وقال: "اسلك من مكة حيث شئت آمناً".
• كان سبب إسلامه أنه خرج تاجراً إلى الشام، فلقي راهباً فسأله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: إني رجل من قريش، وإن رجلاً منا خرج فينا يزعم أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله مثل ما أرسل موسى وعيسى، فقال ما اسم صاحبكم? قال: محمد، قال الراهب: إني أصفه لك، فذكر صفة النبي صلى الله عليه وسلم وسنه ونسبه، فقال (...) : هو كذلك، فقال الراهب: والله، ليظهرن على العرب، ثم ليظهرن على الأرض، وقال لـ (...) : اقرأ على الرجل الصالح السلام، فلما عاد إلى مكة سأل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يقل عنه وعن أصحابه كما كان يقول، وكان ذلك قبيل الحديبية.
• ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سار إلى الحديبية، فلما عاد عنها تبعه (....) فأسلم وحسن إسلامه.
• ولاه رسول الله صلى الله عليه وسلم على البحرين لما عزل عنها العلاء بن الحضرمي، فلم يزل عليها إلى أن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجع إلى المدينة، فأراد أبو بكر أن يرده إليها فقال: "لا أعمل لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم،
• قال الزهري: إن (....) أملى مصحف عثمان على زيد بن ثابت بأمر عثمان،
• كان أحد من تخلف عن بيعة أبي بكر لينظر ما يصنع بنو هاشم، فلما بايعوه بايع
• أختلف في وقت وفاته .. فقيل أنه توفي في معركة اليرموك .. وقيل في أجنادين .. وقيل: إنه قتل يوم مرج الصفر عند دمشق.