بتخيل نفسي مكان الرجال اللي سمع القصيده اللي توصف اخته
حلو وبعدين
اقتباس:
أول شي احترم شعور الشاعر اللي قال القصيده لأنو اكيد ما قالها الا وهو يحب من قلب صادق
مو شرط انه يحب وصادق هذا اولاً والأهم انه وقت المفاجأه ماحيكون عنده وقت للتفكير والتحليل
اقتباس:
صح اني راح انقهر أنو وصف اختي قدامي بس لو احط نفسي مكانه بقول معذوووووووووووور الرجال
احترام شعور وقهر ومفاجأه في آنٍ واحد راح ينتج عنه ردة فعل بالتأكيد .
طبعاً مش مهم ردة الفعل اللحظيه وماراح نعتبرها مقياس وليست محور نقاشنا
المهم هو التصرف النابع عن مبدأ القبول او الرفض لمثل هذا التصرف
اقتباس:
يضرب الحب على ابو الحب
اقتباس:
ثاني شي اذا كانت اختي بعد تحبه يا اخي اوفق راسين بالحلال كذا احسن
افهم من كذا ان الموضوع راح يصير فيه تحقيق واذا كانت تحبه بتوفقي بينهم
واذا قالت لأ
؟
ايضاً اذا كان يحبها المفروض يغار عليها حتى من النظر اليها
مو يجي يوصفها ويصورها
( ترى انا هنا العب دور مدافع وهجوم ) لايغرك كلامي
اقتباس:
وسلامتكم
الله يسلمك
اقتباس:
ارجوا ان تكون مداخلتي خفيفه لطيفه ظريفه
اكيد خفيفة وظريفه ولطيفه
ووجهة نظر نقدرها ونحترمها
بس لو تكرمتي احضري ولي امرك فوراً
عفواً
اقصد رأيه
نبغى نعرف رأي أخوك هل سيتوافق مع رأيك ؟
تكفين لبسي اي شاعر تهمة قصيدة وانقليها لأخوك وخلينا نشوف اش الله يسوي به
يعني لازم تسبقيني على الكلام اللي كنت بقوله هههههههههههه لولا اني غيّرت رأيي واستدركت نفسي وتسااااااااااااألت عن نقطه مهمة جدا
يعني رأيك من رأيها
؟
اجل راح احيلك لردي عليها وانت واياها تتصافون
اقتباس:
هو كيف عرف اوصافها علشان يوصفها ؟!!!>>>>> هذي بيوصل الدم فيها ليييييين الركبه
وبعدين بنتفاااهم ..
اها
هذي نقطه مهمه ياطارق
وكانت بتضيعها عليك اميرة الجوري
شفت كيف
افهم ياطارق انك بعد الانسجام مع القصيدة وبعد ماتقول له صح لسانك وبعد ماتتفاجأ برده
بتفزززززززز من مقعدك بلا اراده
بتقول انا اخو هنه اقصد اخت هن اللي هو انت
هنه هذي مادري اش اسمها المهم اخو هنه اعتزى وقام يفتل شنباته
ومين الشاعر هذا قليل الأدب وفين شافها
ووو
يعني الموضوع ماراح يعدي على خير
والله يستر من النتائج
هاتفني أحد الإخوة وطلب وأثنى على أخلاق شقيقتي وأدبها وعلمها و و و و وبعدها طلب تحديد موعد للقائي وبالتالي ترتيب موعد للقــــــــــــــاء والدي لخطبتها " رسمياً " . طبعاً وافقت على الفور وحددت موعد قريب ومكان بعيد ! ! ! .
وحان اللقـــــــــــــاء وأبو المحاسن كان مجهز نفسه . . . !!
وفجأهـ ظهر شــــــــــاب ملتحي وجهه كله نور يشع . فأستغربت بل وصعقت . . . !
وعندها شرح لي بأن شقيقته تدرس مع أختي في نفس الجامعه ونفس التخصص وأثنت عليها وهو يريد إكمال نصف دينه ومن هذا الباب يريد خطبتها . . .
وعندها .... بل وعندها فقط إبتسمت بل و حضنته
هذا الكلام حين كان سني 22 عاماً والآن أختي لديها 4 أطفال وتعيش حياة هانئه ولله الحمد .