كلماتك خيوط نور بتضئ صفحة الوئام والعام يا مشرفتناالغالية .... بصراااااحة جميلة الكلمات الي تخرج من خربشات العضو ع الكيبورد أو على قصاصات أوراق مبعثرة
حلوووة كلماتك كتبتها أول شي حسينا بصدقها ... حسينا بقربنا منك ... حسينا بيكي غزالة فاستقبلنا كلامك بكل حفاوة واسمتعتنا واحنا بنقراه بتركيز لأنو بنقرا من خلاله عن غزالة الجنوب
فلا يحرمنا أي عضو التقرب منه من خلال كلماته ....
غزالة .... انو يكون الشخص شمعة أو مصباح يضئ للآخرين فهدي تلزمه حب الآخرين كأساس .... لأنو الشخص الي يكره الآخرين أو يكره التعاون ... أو يحقد ع المجتمع مش حيقدر يساعدهم
عشان كدا نتمنى من كل الناس انو يعرف اش حيقدم له مساعدة الآخرين ... أول شي حيقدم له هو ع الانتصار ع النفس والأنا ... يقدم له حب الآخرين ... يقدم له جميل ممكن يرد له
يقدم له اضافة خبرات لحياته من خلال الآخرين من دون أن يمر بها بشخصه
مشكووورة غزالتنا ولا نتحرم منك ومن اضاءاتك و خربشاتك
غزالة ..وقلمها الجذاب والممتع والمفيد ..ما اجمله من تجانس ولد لنا ابداع ..
باسلوبك السلس استطعتي ان تصلي الى أرضاءذاتك وارضاء ذائقتنا ..المتعطشة لمثل هذه الكتابات ...
ترددت كثيرا على مسامعي عبارة ..كن كالشمعه تحترق لتضيئ للآخرين ..
كم تشعرني هذه العباره بقمة التفاني واحراق الذات من أجل ارضاء الغير..
نعم هناك اشخاص يستحقون أن نحترق من أجلهم ..هم والدي..
أما تعميم هذا المبدأ أعتبره من المغالطات الكبيره ..
وكثيرا مانرى من يحترق ويتجرع الألم في صمت لإرضاء الآخرين ..
جميل ان نضيء الطريق للآخرين ونقدم لهم مانستطيع لمساعدتهم واسعادهم ولكن لا ننسى انفسنا ،،ودون ان نحترق ..
ولا يجب ان نحترق كي نثبت لهم حبنا ..بل نضيء لهم ولاننسى انفسنا
وهذا المبدأ لا يتعرض والإيثار ابدا اوانه من الانانيه ....بل انه قد يكون الاسلوب الامثل
غزاله لا تحرمينا فيض فكرك وقلمك الراقي ,,
وجووووود
الانسان ان كان بطبعه معطاء فسيعطي لالى اخر رمق لانه لايجيد سوى العطاء..
الا انه علينا تيسير هذا العطاء بطريقة تجعلنا لاننسى انفسنا..
فالكثير من اهمل نفسه وعندما اراد من ينجده وجد نفيه وحيداً..
وهنا اجد تعليق بسيط على الرائعة الراقية..
العطاء امر يمتلكه الشخص كالشمعه والمصباح لذا اتخذتها كمثال اما الشمس فهي للجميع وهي مسيرة لامخيرة خلقت لنا وليس كالمصباح صنعه الانسان..
ايضاً العطاء نحن فيه مخيرين لامسييرين فعندما اشبه اني اشبه بمايتناسب بالفعل..
ايضاً المصباح قد ينقطع ضوءه الا انه يعود عند شحنه وهكذا الانسان قد ينقطع عطائه عند رؤيته للجحود ولكن يعود عند رؤية من يحتاج..
..
خلف الجابري..
الراقية..
الحجاج..
وجود..
استاذي ابو خالد..
نواف عبدالله..
مروركم هو الذي اضاء هذا المتصفح لاعدمتكم يارب..
ربي يسعد ايامكم..
مداخلات جميلة وردود حلوة من الرائعتين وجوووود والراقية ....
بصراااحة استمتعت كتييير بمداخلاتهم الي اضافة رأي مغاير وجميل ومكمل لكلام الغزالة مو منقص منه
ورائع أيضا رد غزالة على المداخلتين
سواء كنا مصباح أو شمعة أو شمس أو حتى نجم أفل وظل ضوءه ينير ويزين السماء ببريقه ... فالعبرة هي في المعنى ودفع الناس ليكون قادر على العطاء حتى لو مرة واحدة كالكبريت فكل عطاء في محله مرغوب
قد يكون هناك ناس يعطوا ولا يجدوا مقابل أو يجدوا جحود .... أمر صعب لكن هذا من سمو الذات وعذوبة السريرة ... ولا يجب أن ننكر على أحد تحليه بخصلة مثل هذه فقد امتدح الله من يعطي الآخر ليقدمه على نفسه " الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة "
ولا ننكر على من يمنع عطاؤه على من لا يستحق أو من هو قليل المرؤة كالح الوجه لا تحتفظ ذاكرته طويلا بالجميل
ولكن ننكر على من لا يعرف طعم التعاون والايثار والعطاء
ولكن أعارضك في نقطة .. أن لا نكون شموع بل نكون مصابيح ..
اممم المصباح أيضا يمكن أن تنفذ طاقته .. أو يحترق..
أو ينكسر فيذهب نورُه ويحل محله مصباح جديد ..
::
أخيتي من الجميل أن نكون مصابيح او شموع نحترق لبعضنا البعض ..
لكن يجب أن لا نتصف بصفة [ الإنطفائ والذوبان و الإنتهاء أو الإنكسار ] ..
والذي يفعل الخير لا ينتظر مقابلا من احد .. فنحن نعمل لأنفسنا ..
كلما أعطينا لهذا المجتمع المحيط بنا .. ارتقينا بأنفسنا .. عند ربنا وفي ذواتنا ..
حتى لو لم يكن هناك رد من الطرف الآخر ..