هههههههههههه
اسفه يالغلا توي انتبه
على راسي يابعدهم
المشكلة اني عارفه أنو مو منقول
لكن كيف جات نقل مادري
:
امممم بالنسبة للأهداف
براسي أهداف كثيرة مو شرط بعيدة المدى
ممكن قصيرة المدى اللي هي الأهداف اليومية
لكن خن أعطيك أبرز هدف : إني أكمل دراستي
وأختم حفظي ..
مارضيت ولا بارضى لين تجيبيلي حلاوة ~> ماينفع علي هههه
الله يحققلك احلامك ويفتحلك ابواب الخير كلها يارب ~
أسمحي لي بالمداخلة مرة ثانية من خلال طرح هذه القصة الحقيقية التي تتناغم مع موضوعك المهم، والتي يتلخص مضمونها بأن الأهداف ستتحقق مهما طال الزمن ما دام هناك عمل بإصرار.
تقول القصة أن فلاح هندي فقير كان يعيش في قرية صغيرة نائية تحيط بها الجبال من كل ناحية، و يضطر اهلها الى الالتفاف حولها حتى يصلوا الى المدينة ليذهب الاطفال الى المدارس ويقضي اهل القرية حاجياتهم الاساسية من مأكل ومشرب وملبس. وقد تقدم أهالي تلك القرية ولسنوات طويلة بعدة طلبات لتنفيذ طريق برى مباشر يصل بين القرية و المدينة ولكن قوبلت كل الطلبات بالتجاهل الشديد.
وقد حدث أن أصيبت زوجة ذلك الفلاح الفقير اصابة خطيرة جدا تطلبت نقلها إلى مستشفى المدينة، وبسبب بعد المسافة بين المستشفى والقرية والطريق الطويل المعوج فقد ماتت الزوجة بين يدى زوجها قبل وصول سيارة الإسعاف وهو عاجز لا يملك من امره شيء.
ولذلك وبعد دفن الزوجة قرر الفلاح قليل الحيلة ان يتصرف بيديه ينهى تلك المأساة التي يعيشها هو واهل قريته وقرر أن يحفر بنفسه طريق صخري برى بين جبلين، ومن المؤسف أن أهل قريته سخروا منه وتركوه لحاله بل واتهموه بالجنون، وظنوا انه قد فقد عقله بعد وفاة زوجته.
واستمر يحفر الطريق يومياً حتى تمكن بعد (22) عاماً من انجاز الطريق الذي سيخدم القرية بكاملها، حيث تم اختصار المسافة لتصبح (1) كيلو متر بعد أن كانت (75) كيلو متر، وصار باستطاعة الأطفال الذهاب إلى مدارسهم وأصبح بإمكان سيارات الإسعاف الوصول إلى المرضى في الوقت المناسب.
22 عامًا ماشاء الله
وانا يئست من خامس محاولة وتحطيم
قصة راااائعة ومحفزة
جزاك الله ووالديك الفردوس الأعلى من الجنة
شكرا لك استاذي الكريم عبدالله على هذه المشاركة الطيبة ~
قدمتي علم رائع فتستحقين ان اناديك باستاذتي طيف..
نحتاج هذا التدوين بشكل مستمر..
الكتابة ترسخ المعلومة ووضعها في مكان ظاهر تقرا كل صباح يجعل كاتبها ينضبط على تطبيقها..
.
.
يسعد ايامك استاذتي طيف..