حتما اخجل عندما افكر بالرد على قصيدتك.....لأنها أسمى من عبارات اخطها.......
************************************************** ********************
تبقى كل العبارات معوقه امام شمووخ ابياتك............
************************************************** ********************
حين أدق الباب......... وأزور كلماتك....... أعلم تماماً....... أن سيلاً من الأفكار
ستهاجمني عنوة..........
وعواصف هوجاء .......ستهب بجنون لتقتلعني من مكاني .........
وتأخدني إلى حدود بعيدة ........
ما أروعك..............
هنا تخلط السم بالدسم ... جنة وخلد وغفلة ... بعد ذلك ...
يارب ترد المياه لمجاريها ... آه منك يا ليتك وقفت وما كملت
رائع راااااااااائــع كعادتك ... لا ينقصك سوى جمهور يسمعك أصداء تصفيقه
وتصفير اعجابه ... ( وما كانت صلاتهم عند البيت الحرام إلا مكاء وتصدية )
استغفر الله ...
خلاص سنكتفي بالتكبير والتهليل ... لروعة ما سنسمعه منك