أشكرك أختي الفاضلة شموع لهذا الاختيار الرائع جداً لأنواع البشر كما رآها الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله،
كما هي عادتك أختي الفاضلة في طروحاتك التي تعودت على أن استفيد منها،
فقد تضمّن هذا التصنيف العام خطوط عريضة تساعدنا في تحديد شخصياتنا ثم شخصيات القريبين منّا
لنعمل على التغلّب على ما ينقصنا لنصبح جميعاً مثل النوع السادس الذي شرحه الدكتور الفقي رحمه الله.
ومتى ما أصبحنا مثل ذلك النوع فإن النجاح للفرد والمجتمع وللأمة قادم بأذن الله.
دمتِ أختي الفاضلة برعاية الله وحفظه.