عرض مشاركة واحدة
قديم 28 / 11 / 2001, 38 : 06 AM   #4
البحر
ضيف

 


+ رقم العضوية » 1416
+ تاريخ التسجيل » 09 / 11 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 171
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

البحر غير متواجد حالياً

الشموخ

انه الشموخ
انه العملقة
انه العظمة
نعم انني اقف هنا
ليس محتارا
ولا مندهشا
لا بل اقف وكان امامي
فيلم حلبة الموت
او احد الافلام الامريكية
التي صورة بفيتنام
تلك الافلام التلاحمية
التي تستدرج من ذو
ان قال المخرج اكشن
منذو البداية وانا لم ارفع
عيني عن القصة
لسلاستها وانسيابها
وتوالي الاحداث فيها
انسقت لا لانقد فانا
ساقف عن النقد لانشغالي
...............................
لكن هنالك اسماء عند رؤيتها
تستهوينا
فدخلت لانظر ماذا تحت
هذه النخلة من حبات الرطب
وهل لي ان استظل تحت
ظلها هنيهات لابحث عن حبة
تمر احلي بها من مرارة الايام
وما ان دخلت تحت تحت ظلها
حتى خرج الظل وكستنبي الشمس
بحرارتها انها الشمس
انها
خمائل
خمائل وكل ما تشتد حرارة لسرد القصة
اجدني اغلي من الداخل فقد
كسرت الحواجز وخلعت الستار
ولم ازل اتابع تلك المشاهد فانا لم اعهد
نفسي الا عندما قرأة
.............
شعرت به في الحجرة المجاورة ..
............
ولم اصحى ليس من حلمي بل من غيبوبتي
الا بعدما شربت المشاهد الخالده
التي بتصويرها الفني وابداعها الروائي
لم تدع لي مجال للنقد بل
استهوتني كمتابع من اللحظة
.............
لم ازل شارد الذهن بعيد
السرحان وان اتخيل
ان عبير تصورت احداثها في الرفاع الغربي
من البحرين واكأني خلفها
خيال يرى من حيث لايرى
لم اكن اقرأ قصة بل اشاهد مقطع من واقعة مبهمة نهايتها واتابع المقطع ماذا سيقول لعبير في النهاية ماذا ستعمل
عبير تراقبه وانا اراقبها وعن يمينها ويسارها وخلفها
اشاهدها عندما تمد يدها للتذكرة اقلها ايوه ايوه خذيها مزقيها ارميها
لاتسيبيها وتاره اقول اتركها لاتسمعك وبقيت مغلق علي في مكتبي وامام جهاز وانا اتابع القصة واذا بالهول الاكبر
والمصيبة الكبراى
واذا به داع هناك منادي هناك
كان يناديني انا كان يدعيني انا
ليس هي ليس القصة وماذا هناك
انتبهت من الغيبوبة واذا به يدعي الداعي
الله اكبر الله اكبر
اذان الفجر
والمصيبة لم اتعشى زين ونيت السحور
وهنا ضحكت
ضحكت نزلت منها صديقتي تختال
وفي كبيراء وشموخ متمردة على خدي
وحاورتني دموع الصمت وهنا
اقول
اهنيك من كل قلبي
يا خمائل الكاتبة
اهنيك بالقدرة الهائله
والجنوح بالقارىء بعيدا
عن النقد الى المتابعة للقصة
بحيث لايجد امام تمردك
على القلم الا ان يقول

في مجمل نقده ان هو ناقد
وجدة اخطاء نعم وهي
هه لا اعلم لحظه
نعم وجدت ودون ان يشعر
سيسرد القصة كاملة
وهنا تخرجينه من دائرة النقد
المتابع المتفاعل مع القصة

عزيزتي خمائل

خمائل الكاتبة
انتي قلم لا اجد ما اقول تجاهه الا
انتي اكبر من النقد
انتي كسبتي قارىء جديد لايحب القصة ابدا هو البحر
عيبك انك
تكتبين بقلم الرصاص
بخصوص تقييمي الشخصي
القصة = لوكنت مخرجا لعرضتها في رمضان السنه القادمه
الكلمات خارجة عن المحليات وتفننت في ابعاد كل القراء عن معرفتها من اي بلد وذلك باستخدامها اللغة الدارجة
التصويرات = كاني امام لا اقول كتاب بل امام مشاهد واقعية
الخيال = عرفت توظيف الخيال لالخيالية القصة في التصوير بل لابعد من ذلك
وهو هبطت بخيالها الخصب الى ارض الواقع واستطاعت بخيالها الواسع في مزج خيال بحبال الواقع ونسجة الى حقائق لايسطيع صاحب النظرة الثاقبة الخروج باي ميالغة في تصوير او انقطاع مقطع عن آخر او فصل اي خلل
خمائل الانسانة ارى انها مطالبة لدى العدالة باعماء البحر عن السحور واشغاله واختلاس قلبه ولبه ووقته
وهذه سادع للعدل في المنتدى التصرف حيال ذلك
التقييم الهام = 100%
ولو هناك ارفع من هذه النسبة لوضعتها

وسامحك الله ياخمائل الانسانه
على مافعلتيه معي
احرمتيني السحور

خمائل الكاتبة = لا اعرفك ولكن اعرف قلمك وهي امانة اسجلها هنا ومن له تعليق بعدي فليفعل
تحية شموخ
والوداااااااااااااااااااااااع

  رد مع اقتباس