عرض مشاركة واحدة
قديم 29 / 01 / 2010, 57 : 03 AM   #8
راع المشاعر 
" شاعـر"

 


+ رقم العضوية » 42403
+ تاريخ التسجيل » 23 / 03 / 2009

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,475
+ معَدل التقييمْ » 469
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

راع المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: بين جرأه وتقبل..بين نت وواقع

أنت ماموقفك من رأي المرأة وفكرها ؟ تؤيد تواجدها أو لا
وهل ترى أن فكرها هو واحد سواء في النت أو خارجه

قد اكون احد ثلاثه او اكون خارج هولاء الثلاثه

الاول:
يستمع ويستمتع بفكر المرأه
ويناقشها بدون تحفظ في واقعه ويعتبر الانترنت احدى مجالسه التي يسامر فيها فكر المرأه
اي انه يعتبر الانترنت جزء بسيط من واقعه
ويعتبر نفسه اديب
ولا يعترف بشي يخص الرجل عن المرأه
وانهما كالارض والماء
كل منهما يحتاج الاخر
وافكارهما مكمل لبعض



الثاني:
تكون له شخصيتين
منفصلتين عن بعض ولا تتشابه ابداُ
وكلٌ لها خصوصيتها وطقوسها
ولاتعرف عن الاخرى حتى اسمها (لان الشخصيه انثى فهي بالطبع تتميز بالغيره)
فالشخصيه الاولى هي ذلك الرجل الذي يكون ف مجلسه وبين دلاله
ولا ينطق اسمه الا بردف اسم قبيلته المعروفه
وان المرأه مثل(الناقه) تمشي على حسب عاسفها (اي مؤدبها)
وان ما يسمى بفكر او رأي المرأه ماهو الا تيار سياسي قاموا به اللبراليين ضد الاسلاميين
وان المرأه الزم ما عليها بيتها ومطبخها فقط..
اما الشخصيه الاخرى وهي التي يرتديها بعد خروج من هم في المجلس
وبعد فسخ ثوبه وشماغه
وهي التي كان فيها يطالب بقمع فكر الرجل لانه اقل من ان يفكر كفر المرأه
او يكون قد نظم حمله لقمع الرجال (اولائك الجهله)
وتجده يقول لما تكون العصمه بيد الرجل
ولم لا يطبخ الرجل
ولم لا يتقاسم اعمال البيت مع المرأه
وينهي كلامه بـ "والله اني حزين من اجلكم ايتها المفكرات"



الثالث:
وهو الذي لا يهتم بأمر كهذه
فـ الحياه هي من تسيّره فيقول لا فرق بين الحياه في زمن جدي وبين الحياه في هذا الزمن
لا فرق سوى التطور والنهضه العمرانيه اما الفكر هو نفسه
فهو لا يتعب نفسه ابداً

أستغفر الله .. وأتوب إليه

 

  رد مع اقتباس