أشكرك أختي الكريمة مياسم لمداخلتك المهمة حول النماذج الرائعة ممن كانت لهم أهداف وحققوها على الرغم من ظروفهم وإعاقاتهم.
من المهم أن تكون تلك النماذج أكبر حافز لنا لنحقق ما نريد.
حقيقة، انتابني خجل شديد عندما شاهدت المقطع الذي طرحته أختنا الكريمة شموع حول ذلك الشاب العبقري ما شاء الله عليه والذي حفظ القرآن الكريم على الرغم من إعاقتيه الذهنية والجسدية، وأنا لم أكمل حفظ سورة البقرة حتى الآن على الرغم من أنني قد بدأت في ذلك ٌبل أكثر من شهرين.
تقبلي شكري مرة أخرى لجميل مداخلتك.
دمتِ بخير.