19 / 10 / 2008, 12 : 07 AM
|
#1
|
أسطورة الوئام
|
+
رقم العضوية »
79
|
+
تاريخ التسجيل
»
19 / 04 / 2001
|
+
الجنسْ
»
|
+
الإقآمـہ
»
|
+
مَجموع المشَارگات »
31,478 |
+
معَدل التقييمْ »
203 |
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
|
تهدّمت ونشف دمي و انا ماغير الم اعضاي ! // اقضي العمر و عروقي ظمايا و الحنايا بور ..!
سَيْطَرَت كَلَّ السَيْطَرَه لا عاد تخشى أَلاَِّنْقِلآبَ
وحَطََّيّت في قَلبْ الشَقّى لَوَّحَآت تَحْذِير وحَظَر
مَكْتُوب فيها ( مَلَكَ لي ) مَمْنُوع مَنّه أَلاَّقتُرَآبَ
وبَكَّلّ رَكَنَ وَزّأَوِْيَة كآتَبَ خَطَرَ . خَطَرَ . خَطَرَ
ياعنك آنا اشهد اني كنت وافي
كثر ما أقفيت .. وبجفني نداوه
أحبك .. كنت كلي لك وأحبك
مع إنك كنت تعشقني ( فضاوه ) !
عطاي أعطيه لك ما انشدك عنه
وأسمي سيل طعناتك شقاوه
حبيبي كنت .. بس اليوم مدري
منين آجيب لك إسم .. وسماوه !
كذا يعني !
تغيب وماتودعني !
وانا خلّك .. وتعرفني ..
أموت أهون علي .. ولا ..أسولف لك .. وثم فجأه ..
ما ألقاك تسمعني !!
كذا يعني !
دخيلك لاتخليني فـ ذمّة هالظنون أكثر ..
وانا خوفي عليك أكثر ..
وأخاف الظن يفجعني !
دخيلك لا ..
دخيلك لا .. !
أنا من هالغياب أولى !
حرام أذبل عشانك وأنت ماتقصد تضيعني !
صدقني حرام أذبل ..
صدقني ..
انا ابي بس تسمعني ..
تصوّر !!
"بس تسمعني" !
كذا يعني !
تعبت اطرد سرابك
واحسب انه في طريقي ماي
الين الوقت غيّب خنجره
في قلبي المغدور..
تهدّمت...ونشف دمّي..
وأنا ماغير ألمّ أعضاي !!
أقضّي العمر وعروقي ظمايا..والحنايا بور !!
على غصن الأمل ماتت طيورٍ
روحها (رجواي)
عقب جف الغصن ...
وأضحى حزيـــن (ومايشيل طيور) !!
صدفتك وأسبل الجرح القصيد.. ومابقا بشفاي
سوى بسمه حزينه..
ماقوت تكشف لك المستور !
بأخذك لو كنت عندي !
أطلبك يـا حظ مره
خلني أبقى معاه
مابي مره ، يفكر بالسفر .. لو هو/ حياه
السـفر ماهو حـياه
السـفر موت وتجني ، " ينكتب فوق الجباه "
يمووت الشوق
بـ ضلوعي ..
وَ انا أرجع من وفا وَ أحييه
وَ أعد بـ كل
تنهيده يجي بكره يجي بكره
امانه ..!
قبل لا ترحل ..
تفضل خافقي مآ أبيه وَ اذا أنك ماتبي تعشق
دخيل الله لا تكره !!
ومن يومها وانا هِنا ..
من يومها وانا حَزين . !
أراقب الخطوات .. واتشظّى :
...... حكايات
........... وفراشات
ومتاهات
..وأنييييين . !
من يومَها :
وانا عَجَزتْ آلومَهَا !
من يومَها :
أقرا رسايلها بـ تَعَب !
وأضمّ عِطر الْبُومَهَا !
كانت هِنا ..
كانت هَنا !
واليوم ماعادت هِنا
ولاعادت ايامي هَنا !
وحتى أنا :
ماعدت انا . !
//
\\
.
|
|
|
|
|