عرض مشاركة واحدة
قديم 31 / 05 / 2005, 53 : 10 PM   #1
سند 
سفير ماسي

 


+ رقم العضوية » 6547
+ تاريخ التسجيل » 02 / 05 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 4,058
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

سند غير متواجد حالياً

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 21 – 27 ربيع الآخر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حدث في مثل هذا الأسبوع ( 21 – 27 ربيع الآخر )


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




فتح حِمْص 21 من ربيع الآخر سنة 15 هـ :


وحمص مدينة سورية ، تقع غرب سوريا على نهر العاصى، وهى بين دمشق و حلب،
و تبعد عن دمشق 160 كيلو مترا ، وتعتبر ثالثة المدن السورية أهمية .
تعتبر حمص أحسن مدن الشام هواء ، واشتهرت كذلك ببساتينها المطلة على نهر العاصى.
كانت حمص تابعة للرومان فى القرن الأول الميلادى، وقد فتحها المسلمون سنة (15هـ ) ؛ فبعد أن فرغ أبو عبيدة و جيشه من فتح دمشق ، اتجه بجيشه وجيش خالد بن الوليد نحو حمص وحاصروها ، ودام حصارها طويلا حتى استسلم حاكمها الرومانى.
ومن آثار حمص الإسلامية : الجامع النوري الكبير وجامع خالد بن الوليد الذي بني في عهد الملك الظاهر بيبرس وجدد بناؤه في آخر العهد العثماني عام 1910 م .




وفاة إمام الحرمين 25 ربيع الآخر سنة 478هـ



أبو المعالي عبد الملك ابن الشيخ أبي محمد عبد الله بن أبي يعقوب يوسف بن عبد الله بن يوسف بن محمد بن حَيُّويَهْ، الجُوَيني .
الفقيه الشافعي الملقب ضياء الدين ، المعروف بإمام الحرمين؛ أعلم المتأخرين من أصحاب الإمام الشافعي على الإطلاق، المجمع على إمامته المتفق على غزارة مادته وتفننه في العلوم من الأصول والفروع والأدب وغير ذلك .
كان مولده في ثامن عشر المحرم سنة تسع عشرة وأربعمائة .
تفقه في صباه على والده أبي محمد، وكان يعجب بطبعه وتحصيله وجودة قريحته، وما يظهر عليه من مَخايل الإقبال، فأتى جميع مصنفات والده وتصرف فيها، حتى زاد عليه في التحقيق والتدقيق
ولما توفي والده قعد مكانه للتدريس، وإذا فرغ منه مضى إلى الأستاذ أبي القاسم الإسكافي الإسفرايني بمدرسة البيهقي حتى حَصَّل عليه علم الأصول، ثم سافر إلى بغداد ولقي بها جماعة من العلماء، ثم خرج إلى الحجاز وجاور بمكة أربع سنين، وبالمدينة، يدرّس ويفتي ويجمع طرق المذهب، فلهذا قيل له : إمام الحرمين، ثم عاد إلى نيسابور في أوائل ولاية السلطان ألب أرسلان السلجوقي، والوزير يومئذ نظام الملك، فبنى له المدرسة النظامية بمدينة نيسابور، وتولى الخطابة بها، وكان يجلس للوعظ والمناظرة، وظهرت تصانيفه، وحضر دروسه الأكابر من الأئمة، وانتهت إليه رياسة الأصحاب، وفوّض إليه أمور الأوقاف، وبقي على ذلك قريبًا من ثلاثين سنة غير مزاحم ولا مُدافع، مُسلّم له المحراب، والمنبر والخطابة والتدريس ومجلس التذكير يوم الجمعة .
وصنف في كل فن ، منها : كتاب "نهاية المطلب في دارية المذهب " في الفقه الشافعي و " الشامل " في أصول الدين، و " البرهان " في أصول الفقه، و " تلخيص التقريب " و " الإرشاد " و " العقيدة النظامية " و " مدارك العقول " لم يتمه، وكتاب " تلخيص نهاية المطلب " لم يتمه، و " غياث الأمم في الإمامة " و " مغيث الخلق في اختيار الأحَقّ " و " غنية المسترشدين " في الخلاف، وغير ذلك من الكتب .
لما مرض قبل موته حُمل إلى قرية من أعمال نيسابور، يقال لها بَشْتَيِنقان موصوفة باعتدال الهواء وخفة الماء، فمات بها ليلة الأربعاء وقت العشاء الآخرة ، الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة ثمان وسبعين وأربعمائة .
ومما رثي به :
قلوبُ العالمينَ على المَقَالي .. .. وأيام الوَرَى شِبْه اللَّيالي
أيثمرُ غصنُ أهل العلم يومًا .. .. وقد مات الإمام أبو المعالي



معركة حطين في 25 ربيع الآخر سنة 583 هـ :


تعد هذه المعركة من المعارك الفاصلة في تاريخ الإسلام حيث انهارت بعدها كثير من قلاع الصليبيين وحصونهم ، ومهدت الطريق إلى بيت المقدس .
وكانت المعركة في 25 ربيع الآخر سنة 583 هـ وكان قائد المسلمين صلاح الدين الأيوبي ، وقائد الإفرنج "بردويل" ملك بيت المقدس وتلاقى الجيشان في حطين في معركة حامية وتمكن المسلمون من إلحاق الهزيمة بالإفرنج الذي رموا سلاحهم وأرهقهم التعب والعطش في نهاية المعركة واستسلموا فكبر صلاح الدين وخرّ ساجداً لله وكان من ينظر إلى القتلى من الإفرنج يقول : ليس هناك أسرى ، ومن ينظر إلى الأسرى يقول : ليس هناك قتلى : وكان من بين الأسارى قائد الحملة ملك بيت المقدس .
وفاة المجاهد عبدالله عزام يوم الجمعة 26 ربيع الآخر سنة 1410هـ:
نذر الشيخ عبدالله يوسف عزام نفسه منذ فجر شبابه ليدعو إلى الإسلام وليكون صوت الجهاد المدوي في كل مكان ، جاهد بنفسه في فلسطين بعد نكبة 1967م ، وحينما بدأ الجهاد في أفغانستان ذهب إلى هناك وكرس حياته ونذر عمره لخدمة الجهاد وكان ينتقل في كل مكان يحرض المؤمنين على القتال ويدعو الناس إلى تأييد هذا الجهاد الإسلامي العظيم بالنفس والمال وشارك في القتال وعاش هناك مع أولئك المجاهدين الأبطال لبس لبوسهم وتزيا بزيهم وعاش عيشهم .
ولد الشيخ عبدالله عزام سنة 1941م في قرية من أعمال مدينة جنين بفلسطين ، وفي سنة 1966م نال درجة الليسانس من كلية الشريعة جامعة دمشق ، ثم انتسب إلى جامعة الأزهر ونال الماجستير في أصول الفقه سنة 1969م ، ثم واصل دراسته فحصل على الدكتوراه في أصول الفقه بمرتبة الشرف الأولى سنة 1973م من جامعة الأزهر .
قام الشيخ عبدالله عزام بجهود كبيرة في إنهاء الخلافات بين المجاهدين في أفغانستان بعد خروج الروس حتى إنه في اليوم الذي سبق اغتياله كان يحاول ومعه مجموعة من الشخصيات الإسلامية المعروفة في التوصل إلى اتفاق نهائي بين حكمتيار ورباني.
ومن المعلوم أن الشيخ منذ أن ذهب إلى باكستان وقام بنشاط كبير لدعم الجهاد الإفغاني والمؤامرات تحاك ضده حتى كان حادث اغتياله في يوم الجمعة 26 ربيع الآخر سنة 1410هـ الموافق 24/11/1989م حيث تفجرت عبوة ناسفة في السيارة التي يستقلها الشيخ مع أبنائه ونتج عن ذلك استشهاده مع اثنين من أبنائه وهم محمد (20) سنة وإبراهيم (15) سنة رحمهم الله أجمعين .




أخبار سريعة ( 28 مايو - 3 يونيه ) :

29 / 5 / 1453 فتح القسطنطينية على يد محمد الفاتح ، وانتهاء الدولة البيزنطية التي دامت ألف عام.
29 / 5 / 1506 وفاة الرحالة الإيطالي: كريستوفر كولومبوس الذي اكتشف أمريكا، وأباد الهنود الحمر.
29 / 5 / 1952 - اليونان تمنح النساء حق التصويت.
29 / 5 / 1991 - الرئيس الأميركي: جورج بوش الأب يقترح خطة لمراقبة أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط.
29 / 5 / 1989 - توقيع اتفاق مصري أمريكي لتصنيع أجزاء من المقاتلة إف - 16 في مصر
29 / 5 / 1974 - اتفاق للهدنة في مرتفعات الجولان بين سوريا وإسرائيل.

30 / 5 / 1967 التوقيع على معاهدة الدفاع العربي المشترك بحضور الملك الحسين والرئيس جمال عبد الناصر.

1 / 6 / 1883 - فرنسا تشن حرباً ضد مدغشقر
1 / 6 / 1671 - أعلنت تركيا الحرب ضد بولندا
1 / 6 / 1949 - وفاة الشاعر مطران خليل مطران عن 77 عاما
1 / 6 / 1970 أكبر زلزال في تاريخ بيرو يسفر عن 30 الف قتيل وأزال مدنا وقرى كاملة
1 / 6 / 1976 - بدء دخول القوات السورية لبنان

2 / 6 / 1979 - وفاة الشيخ هاشم الخازندار في قطاع غزة
2 / 6 / 1771 - أكملت روسيا غزوها لشبه جزيرة القرم
2 / 6 / 1815 - أعلن نابليون بونابرت عن دستور الحرية في فرنسا
2 / 6 / 1966 - حققت أمريكا أول هبوط على سطح القمر

3 / 6 / 1922 رئيس وزراء بريطانيا ونستون تشرشل يصدر "الكتاب الأبيض" الذي يدعم إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
3 / 6 / 1657 وفاة الطبيب وعالم التشريح الإنجليزي وليم هارفي الذي اكتشف الدورة الدموية.
3 / 6 / 1989 وفاة الخميني وتم تشييع جثمانه في اليوم التالي بحضور نحو مليوني إيراني من مؤيديه وأتباعه.



منقول







عجز عن الشكر فسكت

 

  رد مع اقتباس