عرض مشاركة واحدة
قديم 19 / 12 / 2003, 56 : 03 PM   #37
طرار الحب 
وئامي مجتهد

 


+ رقم العضوية » 8745
+ تاريخ التسجيل » 16 / 11 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 144
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

طرار الحب غير متواجد حالياً

افتراضي

السلام عليكم ...

حبيت ان أشرح وجهة نظري بالمحور المختلف علية ...
(( سيعرف المداهنون .... ))

!!! لولوة الغامدي والحقيقة !!!
فعلاً ... ليس من العيب أن توحد دولة بالسيف ،،، فالسيف هو السلاح الفعال لهذه الامور
الرسول صلى الله عليه وسلم بدء دعوته بالكلمة ، وأنهاها بالسيف
فكثير من الصحابة لم يسلموا إلا بعد فتح مكة :
أبداً أبداً ،،، ليس من العيوب كسب الولاء بالسيف ،،، فهذا قانون من قوانين الحياة .

!!! وسيم بس ماله حظ والحقيقة !!!
أنا معك أيضاً بالحقيقة التي تؤكد أن مغزى الملك عبد العزيز الأول هو المُلك .
فالدوافع الشخصية أقوى من الدوافع العامة ... وهذه فطرة إنسانية .

لم أقصد أن أجد حل وسط بين وجهات نظركم ،،، ولكن هذا رأيي

!!! الحمار الذكي !!!
من هم المداهنون ؟؟؟
1 – البطانة المتزحلقة على أفخذة الحكم .
2 – شعراء الكلمة المريضة .
3 – مفتي السلطان .

هؤلاء يصّرحون بالقرارات أو بالشعر أو بالفتوى لمصلحتهم الشخصية فقط
،،، فكلما غالوا في طغيانهم ،،، يعمهون !!!

عندما يأتي المُداهن ويقول بأن الملك عبد العزيز ( رحمه الله ) وحدنا بكلمة التوحيد .
بكلمة التوحيد !!!
بكلمة التوحيد !!!
بكلمة التوحيد !!!
يا أكثر الحمير ذكاءً ،،، هل كان أجدادنا قبل الملك عبد العزيز كفره !

!!! طبق من دماء !!!
شئنا أم أبينا ،،، فإن الملك عبد العزيز وقف التاريخ الحديث عنده ولو للحظة .
إذا كان رجال في عصرنا هذا لا يتعدى طموحهم أرنبة أنوفهم .
فأنا كيف أتخيل أن :
يخرج رجل في جزيرة العرب المنعزلة تقريباً عن العالم
تعليمه وثقافته محدودة
يطمح بأن يُرضخ دولة شاسعة تحت ملكة .
يحارب أشرس القبائل العربية في الحجاز ونجد والشرقية والجنوب والشمال .

جميع هذه القبائل رجالها أحرار ومازالوا أحرار ،،، ولكن البقاء للأقوى

بريطانيا لو لم تكن ترى فيه الرجل المناسب لما دعمته ضد الأشراف في الحجاز .

عفواً ،،، أنا لست من المُداهنون ، ولكن الحقيقة تجد لها سبيل حتى لو كانت مُره .

لا يأتي الحُكم على طبق من ذهب ،،، بل على طبق من دماء

يعطيكم العافية ،،، وهذا رأيي الشخصي فقط ، واحترم جميع أرائكم

أخوكم :
طرار الحب

  رد مع اقتباس