عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 04 / 2002, 06 : 03 PM   #1
رخـا 2000 
العضويه الفضيه

 


+ رقم العضوية » 105
+ تاريخ التسجيل » 21 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 850
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

رخـا 2000 غير متواجد حالياً

Ajel أربع أمنيات لاربع نساء أوروبيات

بريطانية. ألمانية. إيطالية. فرنسية

الأولي بريطانية وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!

قالت الكاتبة الشهيرة آتي رود - في مقالة نشرت عام 1901م -: لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها الي الأبد. الا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة، والعفاف والطهارة.. نعم انه لعار علي بلاد الانجليز ان تجعل بناتها مثلا للرزائل بكثرة مخالطة الرجال، فما بالنا لا نسعي وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوُافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت، وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها.

والثانية المانية قالت: إنني ارغب البقاء في منزلي، ولكن طالما ان أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأسف!

والثالثة ايطالية قالت وهي تخاطب الدكتور مصطفي السباعي- رحمه الله-: انني اغبط المرأة المسلمة، واتمني أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والرابعة فرنسية: وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.

حيث سألته زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هي برنامجها اليومي؟

فأجاب: عندما تستيقظ في الصباح يتم ترتيب ما يحتاجه الأولاد للمدارس، ثم تنام حتي التاسعة أو العاشرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تعني بشؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.

فسألته: ومن ينفق عليها، وهي لاتعمل؟!

قال الطبيب: أنا أشتري لها كلّ ماتريد.

فسألته بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟

قال: نعم

قالت: حتي الذهب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك

قال: نعم

قالت: إن زوجتك ملكة!!

وأقسم ذلك الطبيب بالله عرضت عليه ان تطلق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط ان يتزوجها، وتترك مهنة الطب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضي ان تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط ان تبقي في البيت

 

  رد مع اقتباس