ذكرتني بما قاله فيلسوف الشعر: الأمير عبد الرحمن بن مساعد
جروح تؤلم الايلام..
عذاب يضج باستفهام..
متى قد كانت الدنيا مع العشاق؟
متى قد كانت أعظم خاتمه للحب ماهي فراق..!
هذا طبعها الأيام كذوبه كانت الأحلام ....بالتأكيد....!
تجاعيد في وجه الزمن صاروا تجاعيد...
رااااااااائع ياخوي وافي ..كلمات رقيقه وعذبه ..
صحيح أن مايخرج من القلب يسقط في القلب ..
ولكن دائما من بين كل جرح وجرح يولد أمل جديد ..
حنا كبشر لنا( طبيعه بشريه )مهما انهكنا الحزن وذبحنا الألم ..نرجع للحلم والأمل:D
الله يوفقك قول آمين