بعض الحقيقة
 

السلام عليكم شلونكم يا اهل العام

يبيلكم مفطح محترررم مثل مفطحات مرشحي البلديه :crying:

عقبها تقرووون هالمويضيع

نقلته من مقال في جريدة عكااظ

ولكم المقال بالكامل

][`~*¤!||!¤*~`][][`~*¤!||!¤*~`][

المصدر : عيسى الحليان

في الأسبوع الماضي, دفع الأمريكي (A.Lary) مبلغ 17,000 دولار عداً ونقداً في إطار محاولة مستميتة

لاستعادة زوجته التي هجرته, وذلك من خلال نشر إعلان على صفحة كاملة يطلب منها أن تصفح عنه, ويستجديها

لمنحه فرصة ثانية. وقال هذا العاشق الولهان لصحيفة (فلوريدا تايمز يونيون) إن زوجته غادرت المنزل بعد زواج

استمر 17 عاماً وإنها غيّرت رقم الهاتف ومنعت دخوله إلى منزل والديها. وفي إعلانه الذي يُفطّر القلوب الصماء,

دخل (لاري) في الموضوع مباشرة بلا مقدمات قائلاً لها: (من فضلك صدقي كلمات رسالتي لأنها حقيقية وصادرة من القلب. كل ما أرجوه أن تمنحيني الفرصة لأُثبت حبّي الأبدي لك, الحياة من دونك خواء وبلا معنى).
فعلاً (ما يستحي)!

أما الصحيفة التي لم تقبض قيمة الإعلان وانتهى الأمر, وكأنه قصيدة نبطيّة عصماء تُخاطب جيوب أحد المشاهير, بل كانت على اتصال مستمر معه بكامل هيئتها التحريرية. فضول القراء أيضاً جعلت نسبة كبيرة من (الملاقيف)

يتصلون بالصحيفة ويبدون رغبتهم في المساعدة. جمعيات حقوق الإنسان قامت هي الأخرى ولم تقعد لمنع انكسار قلب هذا المتيّم المسكين. أمّا الزوجة (الطنيانة) فقد قرأت الإعلان وانخرطت في البكاء, كما تقول الصحيفة, ولكنها لم تتصل به بعد.


هذا الأمريكي يدفع 17000 دولار ويعتذر على رؤوس الأشهاد ولا عليه من أحد, وهو ما يذكرني بأحدهم, الذي عندما هجرته زوجته وألحّ عليه بعض أصدقاء الأسرة بالاعتذار لها ولو همساً ردّ وهو يُؤشر بيده إلى صدره قائلاً: أنا اعتذر لها!

وقد يعتقد (لاري) وغيره من العشاق والمتيمين أن عذاب الحب ليس له دواء, وأن انكسار القلوب ليس له علاج,

وهم واهمون في ذلك. ففي ألمانيا توصلت إحدى الشركات إلى أكثر الأدوية إثارة للدهشة, عندما أعلنت أنها

توصلت إلى أقراص للمحن العاطفية, وهذه الأقراص ليست سوى حبّات من الشيكولاتة المختومة بعبارة (لايبسكو

مربيلين), وتعني أقراص القلب الكسير. والإرشادات المرفقة مع علبة الأقراص هي التي تقف وراء تسويق هذه

الأقراص المدهشة وتتضمن قائمة منتقاة لأقوال نخبة من كبار الفلاسفة والمفكرين في مجال العشق والغرام.

مُكتشفة هذا الدواء (جوتا) قالت إنها بذلك أرادت أن تمسح مشاعر الإحباط والتعاسة عن وجوه المتيمين ومحطمي القلوب.


إلا القلوب يا (جوتا).

مشاركة: بعض الحقيقة
 

مشاركة: بعض الحقيقة
 

مشاركة: بعض الحقيقة
 

هلا لولوة

تراني اطل على العام واجد بس يمكن مالي ردود فيه

لاني من يوم اشوف ردودكم وكتابات الاعضاء فيه انطم واسكت

اما خويكم اللي في الديره ترا مثله واجد ويا كثر اللي تاخذهم العزة بالاثم ومايرضى يعتذر مو بس لزوجته لاي احد

خويكم يهون

عندنا واحد من العايله ذو مرتبه حكوميه كبيرررره جداااا
مستحيل يطلع مع زوجته وبناته لاي مكان عام

تدرين ليييش ؟؟؟

يقول وشلون يشوفوني الموظفين وغيرهم في الاماكن العامه هذي وانتم معي
:i723:هو اكيد لا بالعكس راح يكسب خاصة لو كان عنده اولاد من زوجته اللي متمشكل معها

لكن اظن ان المشكلة تكمن في حاجتين من الفرد السعودي او غيره لانه تربىبمجتمعات قبليه صحراويه او جبليه

لان مجتمعاتهم ذي تكسبهم خشونه في تعاملتهم مع الغير

خاصة انها كانت في بدايتها لاتنظر للمراة شي
فهذا قد يكون سبب اللي هو عدم اعطاء المراه حقها لان سياستهم اذا ماتبيك الشرع حللك اربع وزين بعد اذا طلقها ولا قعد يتمنذل:vb_smoke:

وقد يكون سبب ثاني
انه مايعترف بسياسة الاعتذار للغير وهذي مشكله عويصه:035:

مشاركة: بعض الحقيقة
 

هلا الجوري

ههههههههههههههههههههههههه

تحبين الشوكلاه اجل
يبي لك اجل العلا ج الاالماني

هو صح لو انه خلا الطابئ مستووور

بس شيسوي المسيكين بمرته المعانده

قفلت كل الوسائل يتصل بها او يجيها

مشاركة: بعض الحقيقة
 

ياهلا بمرتــــــــــــــــــــــاد أفق العــــــــــــــــــام


موضوع يدق على وتر هــــــــــــــــــــــــــــــام


الرجل الشرقي عموماً والخليجي خصوصـــــــــاً تأبى الأنفه أن تجعله يعتذر ، رغم ان الجيل الجديد بدأ في هذا الطريق يمكن بسبب الإنفتــــــــــــاح على الشعوب الأخرى . لازلت أتذكر أن والدتي هي من تبدأ عادةً في مصالحة أبو محسون ... يمكن للبيئة تأثير !!



أشكرك جزيل الشكر على الموضوع الحلو والرااائع وياهلا بمرتاد

مشاركة: بعض الحقيقة
 

هلا بك محسوون

فعلا كلامك صحيح

وان الرجل العربي قديما مستحيل يعتذر وكانو يتوارثونها من قبيل العادات اللي لابد من تطبيقها

والشباب اليوم بحكم انهم شبه نافضين لعبائة العادات والتقاليد

اعتبروا ان هذا التصرف خاطئ و بداو بالخروج عليه مثل مابداو بالخروج على الكثير من العادات والتقاليد القديمه

هلا بك لمياء

شاكرين لزيارتك

وفعلا مثل ماقلتي

بس لا تصيرون طمعات احمدي ربك ان جاك هديه