هلا وغلا بزميلتنا في الفرسان

حيا الله غزالة الجنوب ,,

أقول الله يسلمك ما صار حديث تأنيس ,,

توزيع كيك بأنواعه وقهاوي وعشاء وغدا ,,


وانت ِ أيضا ربنا يسعدك في حياتك ,,
وتسلمي ,,,

مرحبا بغالينا الوافي

كلماتك شهادة ووسام

وما زلنا ياعزيزي نمسك بأطراف القلم خوفا

من التقصير لإرضاء أذواقكم ,,

شكرا لهذه الإطلالة ,,

هلا وغلا بالزميلة في الفرسان متعاطفة بحدود

إفردي هذا المقال ونحن بإنتظاره ان شاء الله

وطبعا هذا الحديث يجلب الطمأنينة للنفس بأي شكل وطريقة ,,

إعجابي انا تم تسجيله لحضرتك بهذا الحضور المميّز ,,

اشكرك ياعزيزتي ودامت ايامك بالمسرات ,,,

مرحبا ملكة الإحساس

اللي أروع من المعلومات هو حضورك

اشكرك جزيل الشكر ياعزيزتي ,

ودامت ايامك بالسعادة ,,

فعلا سبحان الله .. اذا قريت مثل هالكلام احمد ربي واشكره ان ربي هو ربي : )
صدق والله يعني ربي رحيم حليم

اظننا نحتاج المؤانسه في كل مكان وزمان
مو صغير او كبير .. الكل محتاجها
زي ماقلت يابو خالد سواء في المدرسه او زيم اذكروا الاخوان في العمل وكذا
حتى في البيت اذا جاء ضيف يحتاج مؤانسه عشان ياخذ راحته
خاصه لو بزر وجاي جديد ذا يبي له مؤانسه ساعات ويالله تطلع شياطينه اذا جو يروحون اهله : )

هلا وغلا قنوعة

ومشكورة على هذه الإطلالة وهذه الإضافة الجميلة

ويعطيك العافية ياعزيزتي ,,

نعم استأنس كليم الله بمكالمة الله عز وجل

فأطال في الجواب وإلا كان يكفيه أن ((هي عصاي))

ولكنه زاد في الخطاب (( أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى))

ما دفعه الا الانس بتكليم الله له والأنس في حال المناجاة

جزاك الله خيرا أخي خالد

مشاركةقيمة

مرحبا اخي الغالي الأغر

ومنور الصفحة ياعزيزي بهذه الإطلالة

نعم لقد أطال موسى عليه السلام في الجواب

لشعوره بالأمان والمؤانسة ,

يعطيك العافية أيها الأغر الحبيب ,,

موضوع رائع اخوي البجادي لكن قل من ينجح في التعامل به




قلم متميز ورائع ومتألق كعادته يجبرك على دخول الموضوع وقرائته




البجادي ,,, الف شكر